العدد 4946 بتاريخ 22-03-2016م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


11338 طلباً إسكانيّاً في "الجنوبية" من 1996 حتى 2016

الرفاع - فاطمة عبدالله

أكد ممثلو وزارة الإسكان خلال الجلسة الاعتيادية لمجلس بلدية الجنوبية والتي عقدت صباح اليوم الأربعاء (23 مارس/ آذار 2016) أن عدد الطلبات الإسكانية في المحافظة الجنوبية منذ العام 1996 إلى 2016 بلغ 11338 طلبا إسكانيا في 10 دوائر.

التفاصيل في عدد الغد



أضف تعليق



التعليقات 12
زائر 2 | 3:05 ص يعني الواحد يوصل عمره23 في وين صارت رد على تعليق
زائر 3 | طلبي من 1989 ثم 1994 3:06 ص طلبي من 1998 قسيمه ثم 1994وحدة سكنية وقريتنا لا يوجد فيها مخطط اسكاني الامل الوحيد المدينة الشمالية والله خير معين رد على تعليق
زائر 4 | 3:23 ص واحصائية الشماليه اكثر منذ 1992 ناس انتقلت الى ربها وناس صاروا شياب وأباء الى احفاد احفادهم وهم ينظرون !! رد على تعليق
زائر 5 | 3:47 ص الديره فاضت بالمواطنين الجدد وأغرقت أهلها. رد على تعليق
زائر 6 | شي طبيعي 3:52 ص شي طبيعي اذا مدة الانتظار 20 سنه اكيد بصير فيه تراكم في عدد الطلبات لكن لو كان مده الانتظار 5 او 10 سنوات مابصير اي تراكم رد على تعليق
زائر 13 | عجل ليش دمجتون اسكان حوره سند مع الجنوبية 7:30 م العاصمةًهمًالخاسررن
اذا لايوجد لديكم طلبات كثيره بنسبة
الى العاصمة لماذا يتم رصد ميزانية
في مدينة الجنوبية
ومدينة ستره لايوجد لديها
ميزانية للبناء فقط ميزانية للدفان
زائر 7 | 5:46 ص يا وزير الإسكان ويا وزارة الإسكان الى متى ستنظرون في طلبات أهالي مدينة عيسى اليسوا مواطنين ..وأين أنتم من المرسوم الملكي لجلالة الملك بأن لاتتجاوز مدة الانتظار خمس سنوات.. رد على تعليق
زائر 8 | تركم الطلبات 5:59 ص كل هذه التراكم سسبه الاداره المختصه عن التوزيع لو انها تقوم بالتوزيع العادل وحسب الاقدميه وتبعد نفسها عن التوصيات من هنا ومن هناك لحصل كل مستحق حقه رد على تعليق
زائر 9 | 6:33 ص لو فرضنا سنويا يبنون ؟؟ رد على تعليق
زائر 10 | 6:54 ص هم يبون يضيقون عليك وين تبيهم سنويا يبنون مع ان لفلوس والخير موجوده
زائر 11 | اكيد بعد الشمالية اكثر 8:24 ص كون فيها عدد مناطق سكانها اكثر بواجد رد على تعليق
زائر 12 | 10:20 ص بعد مزدوجي الجنسية من ضمنهم؟ مع العلم ساكنين في بلدانهم وفي بيوتهم ووظائفهم وينافسوننا ويحصلون البيت قبلنا إحنا أصحاب طلبات 94 لم نحصل وذولا يحصلون البيوت وهم في بلدانهم. رد على تعليق