متسلِّط في المنزل... خلوقٌ خارجه لينطبق عليه "أسدٌ عليَّ وفي الحروب نعامةٌ"
الوسط - محرر الشئون المحلية
من كلام الناس... يفرد بعض الرجال عضلاتهم في المنزل، يبتسمون مع الناس والأصدقاء، لكن تلك الابتسامة تغيب عنهم مع الزوجة والأولاد.
ويحاول هؤلاء فرض شخصيتهم المتسلِّطة دون حسيب ولا رقيب، بينما يكونون خارج المنزل "الهادئين الخلوقين"، لينطبق عليهم المثل القائل "أسدٌ عليَّ وفي الحروب نعامةٌ".
فهل الكبرياء في المنزل... رجولة أم تسلُّط؟، وما هي أنجع الحلول لمثل هذه الحالات؟، وهل يمكن أن نطلق على هؤلاء بأنهم أصحاب خُلق؟، وهل تعتقد أن هؤلاء يعانون من انفصام في الشخصية؟. وهل ترى أنهم كثر أم قلة؟.