شارك:
المنطقة الدبلوماسية - علي طريف
دانت محكمة بحرينية 14 متهماً اليوم الثلثاء (19 يناير/ كانون الثاني 2016) بالسجن بتهمة اغتصاب تايلندية.
وحكمت المحكمة على 5 متهمين بالسجن 15 عاماً فيما حكمت على 9 متهمين بالسجن لمدة 10 سنوات.
زائر 2 | يستاهلون 4:10 ص يستاهلون الحكم وخلهم عبرة للغير رد على تعليق
زائر 30 | لو متزوجين بل حلال ما كان افضل 5:37 ص ما يسوى عليهم
زائر 46 | ... 6:46 ص ماحد جبرها تجي البلد وتلعب
زائر 3 | جزاة هالمجرمين 4:13 ص يستاهلون على هالاجرام ولكن اتوقع بعد الأستئناف خمسة اشهر وهم براءه ! رد على تعليق
زائر 39 | ليش يعني يستاهلون؟ 5:52 ص اللي مايعرف القصة لا يدعي على الناس
تراهم مثل ابناءكم لاتعرفون تصرفاتهم لكن يوما ما تبتلون بمشكلة
المشكلة متكرر جدا ودائما في حال
اذا عملت الأسيوية خارج السكن المخصص للترزق من اجل الحصول على كامل المبلغ وأكتشفها مدير المشروع فإنها تنكر اتفاقها مع هؤلاء الشباب وتنقلب القضية ألى اغتصاب من اجل التعويض او لعدم خسران وظيفتها.
زائر 4 | بس 4:14 ص المفروض سحب الجنسية بعد رد على تعليق
زائر 31 | .. 5:38 ص ههههههه لا حول
زائر 5 | مصخرة 4:19 ص يجب محاسبة الأشخاص اللي يجلبون الدعارة و العاهرات للبلد رد على تعليق
زائر 9 | جلد 4:28 ص المفروض يجلدونهم السجن ما بأدبهم رد على تعليق
زائر 10 | 4:28 ص يسوى عليهم؟ باعوا دينهم عشان شهواتهم وداسوا على سمعتهم وسمعة أهاليهم
الله يهدي الجميع ويبعدنا عن طريق الحرام رد على تعليق
زائر 13 | صوبة 4:31 ص 14 متهم!!!
زائر 15 | 4:33 ص القانون اخذ مجراه في الدنيا ويوم القيامه سيكون هناك القانون الالهي فلاحول ولاقوة إلا باالله...حبيب الابريق رد على تعليق
زائر 20 | لازم جلد وسجن 4:35 ص حتى يتأدبون وعبرة لمن تسول له نفسه رد على تعليق
زائر 21 | لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم 4:45 ص الحين الي جابهم يعربدون حر طليق وهم خسرو سمعتهم الي بيحاسب يحاسب اساس العربده وبيوت الدعاره والفسق يعني قص الشي من عرقه مو تحسنه من فوق رد على تعليق
زائر 22 | خلونا ساكتين 4:48 ص الحين البلد فيها العاهرات يمشون في كل مكان راحت بس على دلين .. لأنه أول مره اسمع هذا الحكم يصير عندنا رد على تعليق
زائر 34 | 5:44 ص لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم رد على تعليق
زائر 37 | 5:46 ص فنادق مفلته في المنامة جت على شباب غلطو غلطة رد على تعليق
زائر 59 | 9:02 ص ظلم النفس شيء و ظلم الآخرين شيء. ظلموها.
زائر 38 | 5:51 ص بئس العمل ولايرضاه أي شريف
ولكن الدعارة والمجون متوفران في البلد على مرأى ومسمع الجميع وبرضا الحكومة
لاتقولولي انها لاتعرف؟!
والله لو يعرف اهل البحرين ماذا يحصل في بلدهم من فساد لضجوا
اقول ذلك لأني ارى كل مايجري ولأني اعمل بمهنة شريفة تجعلني ارى كل شيئ بأم عيني ولاأستطيع فعل شيئ! رد على تعليق
زائر 41 | يستاهلون 5:57 ص هذي مسكينة .. رد على تعليق
زائر 42 | 6:00 ص لا تحكمون في شي ماتعرفونه .. رد على تعليق
زائر 44 | 6:19 ص 14 على وحدة بو ودي أصدق بس ً رد على تعليق
زائر 47 | 6:52 ص يستاهلون الي صادهم عساهم في هالحال واردى رد على تعليق
زائر 52 | 7:13 ص الله يهديهم و يرجعون لرشدهم ، و البلد ممتلء من دعارة و ماشابه ف.. الله يستر علينا و عليكم رد على تعليق
زائر 57 | اي زين فيهم قليلين الحياء 8:13 ص زين اسوون فيهم اجلدوهم واشنقوهم تالي سودان الوجه يبا ليهم المغازليه ع البحر والمنتزهات شرطه مجتمع أكثر ع يصيدونهم الزباله رد على تعليق
زائر 58 | 8:39 ص انا اقول الله يهدينا ويهديكم ياشباب ليش اتسوون هذا الشي تفشلون روحكم وتفشلون اهلكم ليش على حساب شي مايسوى. بس مانقول اله انا لله وانا الية راجعون. رد على تعليق
زائر 65 | 10:02 ص صح لسانك ههههههههههههه
زائر 68 | 11:47 ص سبب هذا غلاء المهور و تعنت العائلات في الزواج
صعبنا الحلال فأصبح الحرام سهلاً والحلال صعباً
يابنات سهلوا الامور وقللوا المضاريف والمهور والله والله رب العالمين يبارك لكم. الله يحفظ بلدنا واهلنا ويهدينا جميعاً رد على تعليق
زائر 73 | 2:48 م الحين الفنادق والديسكوات مفلته ما وقفو الا على دلين وفي ع¤يديوات تثبت ان جايه من رضاها وفي المستشفى ماطلع عليها اثار اغتصاب هو الشي الا سوه غلط لكن مايستاهلون ظ،ظ¥ او ظ،ظ سنوات هالحكم بااااطل وما بني على باطل فهو باطل رد على تعليق
زائر 76 | 12:15 ص انا ما فهمت بصراحه .. يعني كلهم جميع مغتصبينها لو شنو ؟ وثانيا شلون يعني اغتصبوها هل اختطفوها او ان البنيه من رضاها وفي شقق ....؟؟ انا اعتقد صايره مشكله بينهم وبين .... وبلغت عنهم ,, يعني التايلانديات لا يشتغلون خدم ولا شغلات عاديه يجيبونهم ....... رد على تعليق
زائر 78 | شيء غريب 1:59 ص شيء فعلا يثير الاستغراب ! عاهرة تمارس الدعارة لا يحاسبها ..... وتمارس الدعارة بطريق الاشهار , اما الشباب فقط بمجرد نزوة يسجنون هذه الفترة الطويلة جدا بسبب عاهرة ! رد على تعليق