العدد 4878 بتاريخ 14-01-2016م تسجيل الدخول


الرئيسيةاقتصاد
شارك:


الكويت: الحكومة تطلب 150 مليون دينار من «الاحتياطي» لدفع «مقدم» طائرات «يورو فايتر»

الوسط - المحرر الاقتصادي

نفذت الحكومة سياسة التسليح العسكري سريعاً، وطلبت من مجلس الأمة تخصيص 150 مليون دينار من الاحتياطي العام للدولة لتسديد دفعة مقدمة لشراء طائرات (يورو فايتر - تايفون) الحربية بكلفة إجمالية تقدر بـ 2 مليار و600 مليون دينار، تدرج ضمن بنود ميزانية وزارة الدفاع لسنوات مالية عدة مقبلة، ابتداء من السنة المالية الحالية ، وفق ما نقلت صحيفة "الرأي" الكويتية اليوم الجمعة (15 يناير / كانون الثاني 2016).

وطلبت الحكومة فتح اعتماد اضافي في ميزانيتها للسنة المالية 2015 - 2016 لصرف «الدفعة المقدمة» على أن تخصص لوزارة الدفاع ضمن مصروفات الباب الخامس.

وقدمت الحكومة الطلب، ضمن مشروع قانون سيعرض على المجلس، بالإذن لها في «أخذ مبلغ من الاحتياطي العام، وفتح اعتماد اضافي في ميزانية الوزارات والادارات الحكومية».

ويأتي مشروع القانون «بناء على طلب وزارة الدفاع، تخصيص ميزانية لتعزيز جهود الدفاع عن البلاد وتغطية حاجتها في التسليح والمعدات العسكرية نظراً للوضع الإقليمي في المنطقة، وحاجة الوزارة إلى منظومات تسليح ومعدات عسكرية حفاظاً على جهوزية القوات المسلحة».

وكان مجلس الأمة، أذن للحكومة أول من أمس بصرف 3 مليارات دينار و200 مليون من الاحتياطي العام للدولة.

 



أضف تعليق



التعليقات 7
زائر 1 | 911 11:44 م دول ليس بقدرتها القتال في الميادين فلماذا تسرف في شراء الاسلحة فلماذا لا تجعلها في دعم اقتصاد البلد.. رد على تعليق
زائر 5 | مو بيدهم 12:48 ص يا اخي هذه سياسه عالميه :احنا نصنع و أنتون تشترون التعبان و اتخلون الزين لنا
زائر 2 | تقشف! 11:57 م مع صرف المليارات على التسلح
التنمية أولى رد على تعليق
زائر 4 | عمان نموذج التسامح 12:24 ص دولة مستقرة بناء على عدة عوامل واهمها عدم التدخل في شئوون الدول الاخرى وكذلك معزتها لابناء بلدها
زائر 6 | شر البلية ما يضحك 1:53 ص ودي بس اعرف انتوا قاعدين ترفعوا الدعم عن شعوبكم وتقشف وحالتكم حاله بسبب انخفاض سعر برميل النفظ وعدم تنوع مصادر الدخل لزيادة الدخل القومي والحين تتكلموا عن صفقات تسليح عسكرية بعشرات المليارات اليس المواطن هو الاحق بهذه المليارات وتحسين ظروف معيشته في ظل المتغيرات الاقتصادية والجيوسياسية اصحوا وفكروا بعقلية بعيدا عن الانجرار وراء سياسات الاخرين التبعية
زائر 8 | زائر 5:19 ص وأنتو شنو حاركم رد على تعليق
زائر 9 | فاقد الشي لا يعطيه 5:50 ص تتكلم مع مين يا عمي ... عمك اصمخ رد على تعليق