العدد 4866 بتاريخ 02-01-2016م تسجيل الدخول


الرئيسيةمحليات
شارك:


بالفيديو... بعد 27 سنة عمل بالبحرين... عاملة سريلانكية تعود لحضور زفاف ابن العائلة

الجفير - فاطمة عبدالله

علي (يمين) في ليلة زواجه مع العاملة كانتي

اختلفت جنسيتهم وديانتهم، إلا أن الإنسانية جمعت عائلة جعفر حسن المهدي مع العاملة المنزلية كانتي (سريلانكية الأصل) لمدة 27 سنة، عاشت فيها كفرد من أفراد الأسرة معهم شهدت ولادات أبناء العائلة وزواجهم، وولادة أبنائهم كل ذلك كان في 27 سنة.

كانتي التي غادرت البحرين منذ 5 سنوات، حرصت العائلة البحرينية أن تشاركها العاملة السريلانكية في زفاف أحد أبناء العائلة الذي أقيم في (31 ديسمبر/ كانون الأول 2015)، وتفاجأ الجيران والحضور في الحفل بتواجدها، مُعبّرين عن فرحتهم بها بعد غياب دام خمس سنوات.


غادرت البحرين منذ 5 سنوات وعادت لتحضر زفاف ابن العائلة

الإنسانية تجمع بين عائلة بحرينية وعاملة منزل سريلانكية لمدة 27 سنة

الجفير - فاطمة عبدالله

اختلفت جنسيتهم وديانتهم، إلا أن الإنسانية جمعت عائلة جعفر حسن المهدي مع العاملة المنزلية كانتي (سريلانكية الأصل) لمدة 27 سنة، عاشت فيها كفرد من أفراد الأسرة معهم شهدت ولادات أبناء العائلة وزواجهم، ولادة أبنائهم كل ذلك كان في 27 سنة.

بدأت قصة كانتي عندما كانت تعمل في أحد المنازل وكان رب الأسرة في ذلك الوقت يرغب في الاستغناء عنها لداعي سفر العائلة.

تحدث المواطن جعفر حسن المهدي إلى «الوسط» ليروي تفاصيل 27 سنة، قائلاً:«كنت أعمل في إحدى الشركات الكبيرة في العام 1983، وكان زميل لي لديه عاملة منزل سريلانكية يريد الاستغناء عنها لسفره إلى الخارج، وأبلغني بأنها مسيحية الديانة، لم اهتم بذلك فنحن بشر وكل ما يهم هو الإنسانية».

وأضاف «قمت بتحويلها على أن أجربها لمدة شهر وخصوصاً أن زوجتي كانت حاملاً في ذلك الوقت، وتبحث عمن يساعدها في أعمال المنزل ويعاونها على تربية باقي الأولاد، وفي العام نفسه حصلت على منزلنا وانتقلت معنا كانتي لتكون فرداً من أسرتنا حتى باتت تتكلم لغتنا ونتكلم بلهجتها أيضاً».

زوجة المهدي علقت قائلة: «عاشت كانتي معنا 27 عاماً كانت أمينة، وكانت فرداً من العائلة، شهدت زواج بناتي وبعضاً من أبنائي، حتى أنها شهدت ولادة أحفادي، فكانت سنداً لهم يلجأون إليها أيضاً في كل وقت».

وأضافت «عملت معنا منذ العام 1983 براتب 30 ديناراً وبين عام وآخر نزيد المبلغ حتى وصل عندما أكملت 27 عاماً إلى 80 ديناراً، عندما جاءت للعمل معنا كان لديها ولدان وابنتان فكانت بين فترة وأخرى تعود إلى سريلانكا لزيارة عائلتها وتعود مرة أخرى إلى البحرين، فسفراتها لم تتعدَّ السبع مرات طوال 27 سنة».

وتابعت: «كنت ومازلت ائتمن المنزل عندها، فهي أمينة وقد عاملتها كإنسانة وليست عاملة منزل كما يعامل البعض عاملات المنازل، فهم يحتاجون إلى الأمان لا إلى الترهيب الذي يمارسه البعض تجاه عاملات المنازل، وهذا ما ربيت أبنائي عليه حتى تعود جميع أفراد العائلة على وجودها وحتى الأقارب من بعيد، كما اعتاد الجيران عليها أيضاً، فعند غيابي عن المنزل تكون هي موجودة لتضيف الجيران في حال كانت زيارتهم مفاجئة».

وواصلت قائلة: «بعد 27 عاماً توفيت والدة كانتي وحان موعد الرحيل الذي لم يكن في الحسبان حتى أن الجميع بكوا على فراقها فهي فرد من العائلة، وكان ذلك قبل خمسة أعوام، فأصبحت كانتي مجبرة على الرحيل إلى سريلانكا بعد وفاة والدتها التي ربت أبناءها عندما كانت هي موجودة في البحرين، وقمنا بالحجز لها وتحديد موعد السفر لتغادر إلى سريلانكا».

وتابعت: «غادرت إلى سريلانكا بعد أن أعانتني في أعمال المنزل وفي تربية أبنائي وفي تربية حتى أحفادي، بقيت في سريلانكا لمدة خمس سنوات، وكنا على اتصال دائم، إذ إنها تفاجئني باتصالاتها لتسأل عن أحوال كل فرد في العائلة، حتى في التهاني بذكر ميلاد أبنائي وأحفادي لمدة خمس سنوات من دون انقطاع، مع استمرار سؤالها عن أحوالهم في الامتحانات وعن نتائجهم».

وأوضحت أن بعد خمس سنوات من رحيلها كان من المقرر أن يعقد زواج ابنها علي وهو الأكثر تعلقاً بكانتي وهي الأكثر تعلقاً به، قائلة: «حرصت على أن تحضر كانتي زواج علي، إلا أنه كان من الصعب الحصول على تأشيرة لها، حتى لجأتُ إلى إدارة الهجرة والجوازات بنفسي، وبعد محاولة استطعت الحصول على تأشيرة وإقامة لمدة شهر، تكفلنا بكل شي لها حتى تحضر زفاف علي الذي أشرفت على تربيته وكان من المقربين لها».

وأضافت «حضرت كانتي الزفاف الذي عقد في (31 ديسمبر/ كانون الأول 2015)، وتفاجأ الجيران والحضور في الحفل بتواجدها، معبرين عن فرحتهم بها بعد غياب دام خمس سنوات».

وتابعت «أتمنى أن تبقى كانتي لأكثر من شهر إلا أن وضعها الصحي لا يسمح بذلك، فهي مصابة بالسكري، فأنا أتمنى أن تكون معنا وأن استقدم عاملة منزلية لتقوم بأعمال المنزل بدون أن تقوم كانتي بأي عمل فهي قد بذلت الكثير لمدة 27 عاماً».

أما كانتي فاكتفت بتعبيرها عن حبها لهذه العائلة التي تتمنى ألا تفارقها أبدًا، مشيرة إلى أنها قضت 27 عاماً من دون أن تواجهها أية مشكلة، فقد كانت فرداً من العائلة.

ولفتت كانتي إلى أنها لم ترغب في العودة إلى سريلانكا فكانت تشعر بأنها تعيش مع عائلتها، إلا أن الظروف أجبرتها على العودة وترك عائلتها في البحرين، مشيرة إلى أن دعوتها إلى حفل زفاف ابنها علي كان من أكثر المواقف فرحاً التي مرت بها فعودتها إلى البحرين من جديد لترى الأبناء قد كبروا والأحفاد أيضاً أعادت لها السعادة.

أما أبناء العائلة فأكدوا أن كانتي هي فرد من العائلة فقد كانوا يرونها المربية التي أشرفت على تربيتهم وساعدتهم في مواقف كثيرة، ومازالوا يرونها على أنها فرد من العائلة، رافضين المصطلحات التي تطلق على العمالة المنزلية في المجتمع، مؤكدين أن هذه العمالة هي مساعدة أتت لمساعدة الأم في أعمال المنزل وعلى الجميع احترامها ومعاملتها معاملة إنسانية، إذ إنه لابد من احترام الإنسان بغض النظر عن جنسيته وديانته.

 


كانتي مع علي أيام الطفولة
أم جعفر وكانتي وأم أحمد يتحدثن إلى «الوسط»
صورة تذكارية لأفراد العائلة مع العاملة كانتي - تصوير محمد المخرق


أضف تعليق



التعليقات 53
زائر 1 | المعامله الحسنه 9:22 م المعامله الحسنه التي قالت ربة هذه العائلة ومعاملتها معامله إنسانيه وكانسان لا الوحشيه والصراخ والعويل وإحترام عاملات الخدم كغير بشر ،،، هذه العائله المثاليه وربي يوفق العامله ويوفق هذه العائله الكريمه. رد على تعليق
زائر 2 | شعب اصيل 9:53 م ها هو شعب البحرين شعب اصيل رد على تعليق
زائر 4 | قصة انسانيه ولا اروع ولكن 10:16 م جزاكم الله كل خير وفعلا عائلة تستحق ان تكون نموذجا يقتدى به ولكن لفت نظري ان حفل الزواج كان مختلطا !! رد على تعليق
زائر 9 | كن ايجابيا 10:47 م يا أخي أنظر دائما الى الايجابيات
لماذا نحصر نفسنا بالسلبيات فقط !
قصة واقعية انسانية رائعة
زائر 13 | 11:22 م للتوظيح للك اخي الكريم الزواج لم يكن مختلط و الله يبعدننه عن هذي الامور الي ليست من عداتنه الصورة للاخوة المعرس في نهاية الحفل لتقديم التباريك و اخذ الصور التذكارية مع المعرس للتوظيح فقط
زائر 14 | عجيب امرك 11:22 م ويش عليك منهم ، صراحة فضولي ما عندك سالفة .
زائر 28 | لمن تكرم بالتوضيح ليي / اعتذر 1:25 ص مشكورين وجزاكم الله خير وفعلا بمجرد ارسلت التعليق تندمت وتوقعت ان في نهاية الحفل يدخلون احيانا أهل المعاريس والا قال وش دخلك في امور كثيره كانت ممنوعه في العرف لانها حرام وصارت عاديه لان كلنا ما نتدخل ولا نستغرب والا قال خلك ايجابي إن شاء الله نصيحتك على راسي ...
عموما الله يبارك ليكم ويبلغكم في اولاده
زائر 32 | العائلة صاحبة القصه للمرة الثانيه 1:52 ص ارجو تقبل اعتذاري
زائر 50 | ساعد الله قلبك 5:24 ص وين الاختلاط اخوة وخواتهم والاب والمربية؟؟؟
زائر 5 | نموذج لطيبة شعبنا 10:21 م هذه العائلة نموذج لطيبة شعبنا وتعاملهم الإنساني مع الخدم والعمالة الأجنبية
هذه الطيبة التي تستحق التقدير والتبجيل التي يسعى إليها كل حاكم عادل مع شعبه رد على تعليق
زائر 34 | رب الاسره الخلوق 2:33 ص أنا احد الأشخاص الذي يعرف رب الاسره الاستاذ جعفر لمده طويله في شركة البا فليس بغريب ما قرأته عن اخلاق وتربية هذه الاسره المحترمه وحبها لجميع الناس. فكان مخلص و محبوب لجميع أصدقاءه ويعتبر قدوه للجميع.
زائر 10 | 11:00 م لو كنت اختي قارءة الموضوع بتعرفين انه هذي المرك مربيه المعرس يعني حسبات امه
زائر 23 | هذي مربيته 12:53 ص مثل أمه يعني ويش ها التفكير عند بعض الحريم غيره قاتله
زائر 25 | هي بمثابة أمه 1:02 ص والي المفروض تغار هي امه
بس الام معتبرتنها فرد من العائلة وعارفة مهما لعيال حبوا الخادمة اكيد ما راح توصل الى مستوى محبتها
اما الي يقول الحريم حتى من المحارم يغارون ترى مو سالفت غيرة بس و وصلنا الى زمن الواحد لا يأمن لا في عم ولا خال الله يدفع البلاء من كثر ما نسمع ونشوف علاقات غير شرعية بين المحارم
الله يرحم ايام زمان الي بنت تستحي من عمها وخالها وليهم هيبة واحترام
زائر 31 | !! 1:51 ص لأن يعتبرها مثل أمه فهي من ربته منذ ولادته إلى أن أصبح شاباً يافعاً
زائر 36 | الغيره تدمر 2:46 ص الغيره دون سبب او تعقل هو مايدمر البيوت ويفرق الاحباب اعتبريها امه مثل ما هو اعتبرها
زائر 46 | هههه 4:12 ص غيرتك مرض وحده قد أمه وأمك شله الغيره تفكير غجر
زائر 51 | 5:30 ص اكيد فيش مرض، المرا مربتنه يعني حسبه امه ويش يغار ما يغار
زائر 11 | 11:13 م عائله كريمة اصيله معروفه بالطيبه جزاهم الله الف خير رد على تعليق
زائر 12 | 11:19 م روعه ماشاء الله عليهم قصه مثاليه تجسد شعب اصيل طيب متسامح ومتعايش الله يجزاهم الف خير قلة من الناس تحدهم بهذي الروح ولو ما طيبة هذي الاسره ماقعدت معاهم هالمده وتتمنى تقعد اكثر رد على تعليق
زائر 44 | هذه طيبة أهل البحرين 4:06 ص عائلة محترمة ومشهود لها بالطيب والإحترام من رب المنزل المحترم وحرمه وجميع أبنائه يعكس طيبة أهل البحرين
زائر 15 | عائلة .. 11:27 م تستحق التكريم والجائزة على حسن المعاملة طيلة 27 سنة رغم اختلاف المعتقد والغربة وضعف الحال .. جزاكم الله خيرا رد على تعليق
زائر 17 | .. 11:33 م أنعم وأكرم .. عائلة معروفة بالطيبة والتواضع والاخلاق العالية .. ولا تخلوا من روح الفكاهة .. فليس بغريب عليهم أن يعاملوا الخادمة كفرد من أفراد العائلة .. وهذا ما يعرفه الجميع عن أسرة ابوصادق الكرام رد على تعليق
زائر 18 | اذا على فضولي فضولي 11:46 م هد السالفة الأصلية وقاعد يعلق على الأشياء التافه
زائر 30 | اكو اعتذرت من العايله/ إن شاء الله عذري مقبول 1:50 ص واضح اخلاقهم وسماحتهم من الفيديو رغم انى ما اعرفهم والله يخليهم لبعض وصدقوني فرحانه لان في عايله راقيه ومترابطه وهالقصه طلعتنا شوي من جو الحزن
زائر 19 | شي جميل 11:53 م شي طيب وشي جميل.. الطيب والصداقة والأخوة والمحبة وتقدير واحترام الجميع يولد علاقات طيبة بين البشر..نتمنى من العوائل البحرينية ان تمثل المجتمع البحرين خير تمثيل في كل شي.. رد على تعليق
زائر 20 | 12:11 ص ما شاءالله، عائلة وجوههم مريحة وابتسامتهم تشرح القلب الله لا يفرقهم ويحفظهم نموذج للتعامل مع الخدم والغرب ربي يكتب ليكم بكل خطوة التوفيق رد على تعليق
زائر 21 | لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة 12:14 ص والنعم فيكم أم صادق وعيالها نموذج للطيبة وحسن الخلق رد على تعليق
زائر 22 | 12:33 ص ماشالله عليهم بيت بو صادق .. ادب واحترام وذوق واصل وفصل ..والعروس بنت عمي .. عارفه وفاهمه انها مربيته حسبت امه والعرس ابدا ماكان مختلط .. بس كالعاده وفي اي حفله يدخل المعرس مع اهله علشان ياخذون صوره جماعيه .. وع البركه مره ثانيه والله يهنيك يا علي انت وعروستك رد على تعليق
زائر 24 | والنعم فيكم يااهل بلدي الطيبين 1:01 ص هذا هو الشعب البحريني الاصيل ، طيب وكرم واخلاق وحسن معامله ، بارك الله فيكم وجزاكم الله كل خير وبركه رد على تعليق
زائر 26 | نعم هذا هو الشعب البحراني الاصيل 1:16 ص هذه اخلاقنا وهذه هي تربيتنا ، تربينا على احترام الاخرين وتقدير العاملين الاجانب ،، وعدم استصغارهم والتعدّي عليهم رد على تعليق
زائر 27 | 1:17 ص فعلا قصة جميله ومؤثره ابكتني حقيقة مثال للعائله البحرينيه الاصيله ومثال يختذى به فعلا واضح من معاملتهم واخلاقهم الطيبه تمسك هذه الانسانه بهم رغم الغربه وقسوة البعد عن اطفالها فعلا شي جميل ويستحق التقدير رد على تعليق
زائر 29 | احب شغالتي 1:38 ص ياريت شغالتي تقعد وياي جذيه حتى عرس بعرسهاااا ....وبتحمل فيها ...اخب هالانسانة رد على تعليق
زائر 33 | 2:31 ص ما شاء الله ما احلى الوفاء و ما اروع العرفان بالجميل هكذا يجب ان تكون اخلاقنا جميعا بارك الله لهذة العائلة الطيبة و التربية الفاضلة من الام و الاب انتم مثال يحتذى به لكل البشر باختلاف أجناسه و دياناته رد على تعليق
زائر 41 | 3:28 ص معاملة طيبة كسبت قلوبا، أخلاق عالية جذبت أرواحا، تعامل راق يصبح للجميع مثالا، فالعاملة في البداية والنهاية لا تعدو كونها إنسانا، فلنعاملهن بود فهكذا علمنا إسلامنا. رد على تعليق
زائر 53 | أسلوب راق 6:27 ص سلمت يداك
زائر 42 | الأنسانية 3:36 ص الأنسانيه على ناس وناس من وقفت مع صاحب عمل ظالم وتسببت في فصل عدد من الموظفين تدعي الأنسانيه !!! رد على تعليق
زائر 47 | اوه 4:21 ص عائله متفهمه متفتحه لا يهمها من اي ديانه لان همها الانسانيه قبل كل شى ياريت كل الناس مثلكم ولكن المخوخ تختلف باختلاق الغجر تحيه لكم احترام وتقدير لكم المعذره رد على تعليق
زائر 48 | 5:03 ص اللااي القصة جدا حلوه ماشاءالله عليهم طيبين والشغاله بعد يبين عليها طيبه رد على تعليق
زائر 49 | 5:15 ص فعلا المعامله الحسنة من كلام ربة البيت واضح الطيبه والاخلاق التي ربت ابنائها عليها دايما شعب البخرين معروف بالطيبه والاصل هذي العايله مثال يحتذى به ويمثلون جميع الاسر البحرينيه جزاهم الله الف خير وفي ميزان حسناتهم رد على تعليق
زائر 52 | 5:45 ص

لفتة جميلة من العائلة رد على تعليق
زائر 54 | المعاملة الحسنة وعدم التعالي 6:29 ص هي المعاملة الحسنة والخلق الطيب هو اللي يخلي الخدم بها السجية اما القواعد الشواذ فهذا شي اخر انا كانت عندي خدامة اندونيسية مدة ثلاث سنوات وراحت الله ييسر لها الحين 4سنوات وللحين لازلنا نتواصل ويا بعض لانها فعلا صارت واحدة من بناتي صدج مخلصة وامينة رد على تعليق
زائر 55 | بيض الله وجوهكم 7:22 ص الطيب. قلب الطبيب رد على تعليق
زائر 56 | مثل هذه القصص 7:23 ص كثيره بالبحرين رد على تعليق
زائر 57 | ام علي 7:59 ص مستغربه صراحه انها مشتغله عندهم 27 سنه وراتبها بس 80 ومسافره بس 7 مرات..والله حرام رد على تعليق
زائر 61 | ايام قبل 8:51 ص ايام قبل رواتب الخدم 30 و40 شكلج ماكنتي عايشة ذاك الوقت! فالتسعينات
زائر 62 | يا ام علي 9:20 ص والله لو يسمحون ليي عائلة بوصادق انجان كتبت للناس وش يسوي بوصادق للعاملة خلال الخمس سنوات الفائتة و اهي في بلدها، لكن كله بعين الله ولا اصبح رياء، الله يجازيه خير و يزيده و يبارك له في رزقه
زائر 58 | الحمدلله 8:09 ص والله دمعت عيني الله يحفظهم رد على تعليق
زائر 59 | 8:47 ص اتمنى من كل من لديه خدم أن يقتدي بهذه المعاملة الحسنة ونطبق قول الإمام الصادق. .. كونو دعاة لنا بدون ألسنتكم . رد على تعليق
زائر 60 | الله يرزقنا 8:50 ص وحدة مثلها واحسن حنونة وعطوفة على امي رد على تعليق
زائر 63 | 8:12 ص ربي يحفظكم كلكم
زائر 64 | 3:21 م هذا شعب البحرين الاصيييل مايفرق بين الديانات السماوية
ويجونك ناس تافهة يتبللون عليهم انهم طائفيين ويفرقون بين شيعي وسني
للعلم احنا الشيعة تربينا وعشنا مع اخوانا واحبابنا السنة كجيران واصحاب واسرة وحدة دون التدخل بمذاهب بعضنا ولا اعتراضنا على بعض او طعنا بمذاهب بعضنا
احنا اخلاقنا وتربيتنا تربية محمدية وقدوتنا اهل البيت سلام الله عليهم رد على تعليق
زائر 66 | 5:51 م الله يحفظهم
عائله محترمه و بشوشه رد على تعليق