العدد 4861 بتاريخ 28-12-2015م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


السعودية: عاملة منزلية أثيوبية توجه عدة طعنات لابن كفيلها في عرعر

الوسط – المحرر الدولي

أقدمت مساء أمس الإثنين عاملة منزلية من جنسية أثيوبية على تسديد خمس طعنات بسكين لابن كفيلها حدث يبلغ من العمر قرابة 13 عاماً وذلك أثر خلاف مع الحدث عن رغبتها في السفر أو الحصول على جوال للتواصل مع ذويها بمنزل كفيل العاملة في مدينة عرعر ، وفق ما نقلت صحيفة "الرياض" السعودية اليوم الثلثاء (29 ديسمبر / كانون الأول 2015).

وأوضح الملازم أول أحمد الحجيري نائب الناطق الإعلامي بشرطة الحدود الشمالية، بأن مركز شرطة الفيصلية باشرت الواقعة بعد ورود بلاغ للمركز، وأضاف بأنه تم نقل الحدث للمستشفى وحالته الصحية مستقرة، وأشار بأن التحقيقات، لا تزال جارية في القضية.

 



أضف تعليق



التعليقات 9
زائر 1 | لا يرحمون و لا يسمحون لرحمة الله تنزل ... 11:28 م في اعتقادي ان الغربه و الحنين للاهل و الاولاد إن كانت متزوجه هو ما دفعها لفعلتها هذه ، فلا رحموها با السماح لها با السفر ولا جعلو رحمة الله تنزل عليها بشراء تلفون لها لتتواصل مع اهلها ، يا ناس الخادمه بشر حالها حالنا تحس كما نحس و تفرح كما نقرح كما و تحزن إن حصل لعائلتها مكروه في بلدها .. لذالك هي معذوره إن ارتكبت هذه الجريمه ، خصوصا إن كان هذا الحدث او ابن كفيلها اخذ يستهزاء منها او يضحك عليها و يؤذي مشاعرها بحركات استفزازيه ... رد على تعليق
زائر 4 | لا والله 12:01 ص هذا مايبرر القتل حرام ماتقدر تشرد عبالك تقدر ونص
زائر 5 | لذلك هي معذوره 12:03 ص خوش تبرير
زائر 6 | فيها غباء 12:03 ص يعني اذا قتلتين ولدهم بيرجعونش بلدش بكل رحابة صدر مثلا هههههه مجرمين هذا اللي مو متربي على الحلال والحرام والصح والغلط وش الفائدة لين سوت جدي إجرام على غباء ان شاء الله تتحاسب
زائر 8 | بوعلي 12:20 ص محد يقدر يمسك رحمة ربك تنزل دققو في العبارات ناس تكسب اثام من كلمة يلقيها لايلقي لها بالا وهي كبيرة عند الله
زائر 9 | من كانت رجله في النار ... 1:19 ص يختلف تمام الاختلاف من كانت رجله في النار عمن كانت رجله في النار .. هناك من يقول ما قامت به هذه الخادمه حرام و هو فعلا حرام قتل النفس التي حرمها الله و لكن للانسان طاقه يحتملها خصوصا اذا كانت هذه الخادمه اما و تود الاطمئنان على ابنائها و هناك من يمنعها .. فليجرب من قال حرام و انا اشاطره في ذالك الابتعاد عن ابنائه لفتره و خير مثال على ذالك الاعتقالات التي تحصل كل يوم في طائفه معينه من ابناء هذا البلد و ما نراه و نشاهده كيف تدافع الام و تستميت في الدفاع عن اولادها وقت الاعتقال ..
زائر 2 | .. 11:35 م الله يكون في عونها ،، أكيد فعلت هكذا بعد ما طفح الكيل .. رد على تعليق
زائر 7 | مايصير هدي حجة 12:08 ص يعني اذا متفقين ويا المكتب واهي تدري من قبل ان مايبون خادمة بتلفون من حقهم مايعطوننها كل أسرة وكفيها والمكتب وافق حشى ماكانت تقدر تاخذ خيار السفر ؟ لكن القتل يجري في دمهم رد على تعليق
زائر 10 | النحر 3:27 ص الأثيوبيات عندهم طقوس وثنية منها طقوس النحر احذروا منهم. رد على تعليق