العدد 4846 بتاريخ 13-12-2015م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


يضم مقترحات "جيب الحاويات" وحصر الحظائر في العاصمة...

النكال: دراسة تنظيم الأسواق الشعبية كأولوية في خطة "خدمات العاصمة"

الزنج - مجلس أمانة العاصمة

صرح رئيس لجنة الخدمات والمرافق العامة بمجلس أمانة العاصمة عبدالواحد النكال بأن اللجنة وضعت ضمن أولوياتها دراسة تنظيم الأسواق الشعبية المتنقلة كبديل للباعة الجائلين مع وضع ضوابط صحية وفنية.

وأشار النكال إلى أن خطة لجنة الخدمات للدور الحالي تتضمن دراسة هذا المقترح من حيث تحديد الأراضي التي تقام عليها الأسواق مع معرفة ملاكها، ووضع الضوابط والشروط التي تنظم هذه العملية في الأسواق.

وأضاف النكال بأن برنامج اللجنة يحتوي متابعة آخر مستجدات مشروع جيب الحاويات الذي تم دراسته في الدور السابق، وتشجيع فصل المخلفات المنزلية.وقال:" كما أن اللجنة ستتابع حصر الملاعب والساحات الشعبية ودراسة إمكانية إنشاء الملاعب في محافظة العاصمة"، كما صرح النكال بأن خطة اللجنة تتضمن عدداً من البرامج من ضمنها دراسة طلبات المواطنين والاعضاء للمواقع المقترحة لوضع الاحواض الزراعية.

وتابع " لدينا ضمن خطة اللجنة دراسة شكاوى وطلبات المواطنين الخاصة بالطرق والصرف الصحي وتنظيم الحركة المرورية وغيرها من الخدمات، إلى جانب حصر وفرز الطلبات في مشروع ترميم المنازل، وعوازل الأمطار المستوفية للشروط والمعايير تمهيداً لرفعها إلى وزارة الأشغال والبلديات والتخطيط العمراني".

واكد رئيس اللجنة عبدالواحد النكال أن خطة اللجنة مبنية على اختصاصات لجنة الخدمات والمرافق العامة والتي تتلخص في دراسة مشاريع انشاء ورصف وتطوير الشوارع والطرق، ودراسة اقامة وصيانة الجسور والمستشفيات، ودراسة اقتراحات انشاء المدارس والمشاريع الاخرى ذات الخدمات والمرافق العامة، " وأيضا دراسة اقتراحات انشاء المسالخ والمعامل والاسواق والموانئ، وبحث رغبات انشاء المقابر او الغائها، وتطوير الحدائق والمنتزهات العامة، ودراسة افضل اساليب تنظيف الميادين والشوارع والطرق العامة والشواطئ، إضافة لدراسة الأنظمة التي تكفل النظافة العامة وحماية البيئة ومشاريع التنمية الحضرية".



أضف تعليق



التعليقات 4
زائر 1 | الله يستر 1:36 م على المساكين ممن يطلبون الرزق في هذه الأسواق ..
يبدوا أن موضوعهم أصبح على رأس أولويات أمانة العاصمة ..
وبالطبع فإن مواضيع مثل ترويج الرذيلة في بعض الشوارع هي خط أحمر لا تستطيع الأمانة مسه أو الاقتراب منه!
والجماعة لازم يشتغلون ... وما لا يدرك كله لا يترك جله !
ما الحل لهذه المعضلة ... الحل أن يتخطف هؤلاء الفقراء في دوامات إدارية وقانونية وتنظيمية لا نهاية لها. رد على تعليق
زائر 2 | ما شاء الله 2:19 م استاذ عبدالواحد صار دكتور، فعلا لكل مجتهد نصيب وتستحق اكثر يا دكتور رد على تعليق
زائر 3 | اخرطي امانة العاصمة 8:56 م بنسبة الى الترميبم كلش لاتتكلم عاد
عنه رد على تعليق
زائر 4 | ابتعدوا عنا 10:10 م من الثمانينات وهم يرتبون انفسهم وليس عندهم مشاكل
ويمشون برتابة وتنظيم
إن وضعتم اصبعكم ستلف مابنيناه في سنوات

خعفك رد على تعليق