العدد 4845 بتاريخ 12-12-2015م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


انفوجرافيك "الوسط"... الكبار يترجلون قسراً وطوعاً و"الجمعيات السياسية" بلا "رؤوس"

الوسط - حسن المدحوب

عبدالله الحويحي، إبراهيم شريف، علي سلمان، حسن العالي، فاضل عباس، وأخيراً عبدالنبي سلمان، إذا كان من حديث يطال الجمعيات السياسية، فهؤلاء هم «الكبار» فيها، ظلوا كذلك على مدى سنوات من العمل الحزبي، ولكنهم اليوم جميعهم ترجلوا عن سدة القيادة في جمعياتهم، بعضهم طوعاً، والبعض الآخر قسراً.

منذ العام 2001، بعد فتح الباب أمام التنظيمات السياسية للتشكل، شكل هؤلاء السابقون محور الأحداث التي شهدتها البلاد، ولكن الأزمة التي حصلت بعد العام 2011، تساقطوا كلهم كقطع الشطرنج، واحداً تلو آخر، منهم أجبرته تداعيات الأحداث أن يتنحى صراحة عن موقعه القيادي الحزبي، ومنهم من بات تنحّيه «تحصيل حاصل» بسبب غيابه القسري عن جمعيته.



أضف تعليق



التعليقات 6
زائر 1 | بين الديمقراطية و التمسكية 2:13 ص جميل ترجل البعض - و بخاصة بعد سنوات بسيطة فيها استنفذ جل ما في جعبتهم و لكن 13 سنة - تنضح الوجنه خجلا - و بخاصة انهم مطالبون الغير في التنحي لطول التمسك !؟ عجبي
الديمقراطية تتجلى في العمل السياسي البحت و ليس الدين السياسي او السياسة الدينية كما هنا - حيث تتضارب كل القيم لتصبح بلا قيم رد على تعليق
زائر 2 | صح بعضهم سجن والآخر تنحى 2:14 ص والحكومة ركست البلد في إزمة إقتصادية و10مليارات دينار 30مليار دولار دين عام وامصيبتاه. رد على تعليق
زائر 3 | التعسف الحكومي 2:35 ص قولوا التعسف الحكومي حال بينهم وبين مواصلة النضال او ...خارج السياق.انتهى رد على تعليق
زائر 4 | دعو المكابرة 2:46 ص لو تجلس الحكومة مع المذكورين أعلاه للوصول إلى حل لخرجنا من جميع الأزمات . رد على تعليق
زائر 5 | انه امر مخجل 3:29 ص انه لامر مخجل ومحزن ومؤسف....كبار رجال هذا البلد بين محكوم بالسجن وبين من اجبروهم على ترك مقاعدهم...
البلد الى اين بعد العسكرة والميزانية الضخمة على العسكرة ... رد على تعليق
زائر 7 | قالت جدتي ذات مرة 7:49 ص راحت رجالن ترفع الدروازه .. وجت رجال المطنزه والعازه !!!!! رد على تعليق