العدد 4838 بتاريخ 05-12-2015م تسجيل الدخول


الرئيسيةمنوعات
شارك:


فيديو... الحوامات الطائرة تضرب الأسواق عام 2017

الوسط – محرر المنوعات

يبدو أن حلم السيارات الطائرة اوشك على التحقق، وأن الأمر خرج عن مجرد كلام في كتب وأفلام الخيال العلمي. فخلال بضعة أعوام سيكون بمقدار البشر شراء الحوامات الطائرة وقيادتها بين البر والجو بأنفسهم ، وذلك وفق ما نقل موقع "ساسة بوست".

فقد قامت شركة “كاليفورنيا إيروفيكس” بتطوير الحوامات الطائرة أو الدراجات الطائرة Aero-x، حيث من المفترض أن تطلق لاختبار الطيران في عام 2016، على أن تطرح في أسواق الولايات المتحدة عام 2017، ومن المتوقع أن يصل سعر شرائها قرابة الـ85 ألف دولار.

تشبه هذه الدراجات الطائرة الدراجات النارية إلى حد ما، فهي تتسع لحمولة راكبين متجاورين، يصل وزنيهما مجتمعين إلى 140 كجم، وصممت الدراجات الطائرة لتقلع بعيدًا عن الأرض بحوالي ثلاثة أمتار (10 أقدام).

وبعد الإقلاع سيكون بمقدرة الراكبين الاستمتاع بالسير في الهواء بسرعة تصل إلى 72 كم/ساعة. صممت الشركة محرك هذه الدراجة بحيث يستهلك جازولين السيارات العادي.

وتعد وفرة التحكمات في المحرك المصممة للمركبة من أهم وسائل الحماية والأمان، لأنها تساعد المركبة على السير بانسيابية والوصول إلى نقطة توقف معينة إذا ما حدث خطأ أثناء الطيران، بالإضافة إلى أن القضبان المائلة والملتوية تساعد على الاستقرار ومقاومة الانزلاج أو الدحرجة عند السير في منعطفات أثناء الطيران، فضلا عن أجهزة الاستشعار المحوسبة التي تستطيع ضبط المركبة خلال مواجهة هبوب رياح مفاجئة، مع إمكانية تركيب أكياس هوائية في أنحاء الدراجة الطائرة تعزيزًا للأمان. 



أضف تعليق



التعليقات 3
زائر 1 | بلللل 2:43 ص اتخيل في الفريق واحد طالع لينه بهالاختراع.. كفاية نافخين راسنه بمواتر سيكل رد على تعليق
زائر 2 | اهنيه 6:47 ص الطائرات اللعبة ما يطوفونها مو بعد الصدقية رد على تعليق
زائر 3 | عاد هالخبر لا يقرونه المراهقين الفوضويين اللي عندنا في مدينة حمد 7:32 ص لأنهم بينقهرون - لأن هالطيارة ما تصيح ويلات - إلا بعد يمكن يغيرون دبة الصوت حتى يزعجون الناس من فوق السطوح - واللي بيغربلنا يمكن يخلون سماعات من برا عشان يسمعونا أغانيهم التافهة اللي هم ما يعرفون حتى معناها - بس مع الخيل يا شقرا - الحمد لله احنا من ناحية هالطيارة مطمانين لانها ما بتوصلنا إلا إذا شبع العالم منها - مثل الدش ومثل التلفون. رد على تعليق