العدد 4795 بتاريخ 23-10-2015م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


شاهد الصور... موكب عزاء أهالي جدحفص في يوم العاشر من محرم

جدحفص - محمد موسى

شارك أهالي منطقة جدحفص في موكب عزاء اليوم السبت (24 أكتوبر/ تشرين الأول 2015)، العاشر من محرم، ذكرى استشهاد الإمام الحسين بن علي في واقعة كربلاء.

واشتمل الموكب في مقدمته على مشهد تمثيلي مكون من مجموعة من الأطفال في تجسيد لسبايا واقعة الطف، وبعده موكب لكبار السن بما يسمى بـ "ذو الجناح"، إذ تلقى فيه قصيدة الشاعر البحريني المرحوم الشيخ حسن الدمستاني.

وأشهر ما عرف به الشيخ الدمستاني ملحمته الحسينية "أحرم الحجاج" التي تقرأ في جميع نواحي العالم، وقلما وجد خطيباً عربياً لا يحفظ منها شيئا وهناك من يحفظها ولا يعلم لمن هي. ومقدمتها التي تبدأ بالأبيات التالية:

أحرم الحجاج عن لذاتهم بعض الشهور ... وأنا المحرم عن لذاته كل الدهور

كيف لا احرم دأباً ناحراً هدي السرور ... وأنا في مشعر الحزن على رزء الحسين

 

 

 




أضف تعليق



التعليقات 11
زائر 1 | شكرا الوسط 12:17 م شكرا للوسط على التغطية الممتازة رد على تعليق
زائر 2 | مأجورين 12:32 م مأجورين ومثابين...والله يعودنا ع مثل هالايام رد على تعليق
زائر 3 | الحسين ع السلام 12:53 م الله يعودكم ويقضي حجاتكم والحسين ع السلام يجمع الكل رد على تعليق
زائر 4 | ماجورين 1:17 م ذكرتوني بايام الطيبين رحم الله موتانا رد على تعليق
زائر 6 | مأجورين 2:41 م السلام على الحسين
سيدي ومولاي ابا الاحرار رد على تعليق
زائر 7 | شكراً للوسط ،،كلمة في حق جدحفص 4:23 م الحق يقال ان جدحفص تقوم بتنظيم مآتمها ومواكب العزاء بشكل متكاتف وعمل دؤوب،،مأجورين وعايدين في خدمة الحسين عليه السلام رد على تعليق
زائر 10 | عايدين ان شاءالله 5:42 م الله يعود الجميع ويدوم هالمواكب الحسينية
زائر 8 | والنعم 5:19 م مايلفت النظر في عزاء جدحفص خلوه بصورة كاملة من تواجد النساء ورفض المنظمين تواجدهن بصورة قوية وواضحة منذ أكثر من ثلاثين عام رد على تعليق
زائر 13 | احنا غير الحسين م عدنا وسيلة 9:52 ص صح في نساء بس مو مثل المنامة يعني مو واجد
زائر 9 | الله يدوم هالمواكب 5:37 م الله يدوم هالمواكب الحسينيه ويعود الجميع رد على تعليق
زائر 11 | خدمة الحسين هي الغاية 5:49 م نشكر الوسط والمصور بشكل خاص على التغطية المتميزة والله يعودنا وإياكم بحال أفضل من هذا الحال ونسأل الله القبول...
واحنا غير حسين ماعندنا وسيلة رد على تعليق