شارك:
المحرق - علي الموسوي
أكمل سوق المحرق المحرق المركزي اليوم الـ16 دون توافر أية كميات من اللحوم؛ بسبب امتناع قصابي السوق عن شراء اللحوم من شركة البحرين للمواشي؛ احتجاجا على القرار الحكومي برفع الدعم عن اللحوم.
وأكد قصابون لـ "الوسط" اليوم الجمعة (16 أكتوبر/ تشرين الأول 2016) أنهم ما زالوا مستمرين في عدم شراء وبيع اللحوم
زائر 2 | الله يعطيكم الرزق الوفير 3:37 ص لا زم كل الشعب المتضرر يصمد
مو لازم ناكل لحم
فرصة نغير نمط حياتنا
مقااااااطعة رد على تعليق
زائر 13 | موافق 7:17 ص موافق. موافق. الطعام عادة. لربما هذه فرصة يتقدم فيها المختصون و يعلموننا وصفات لا تحتاج الي اللحم و تكون مغذية و اسلم و اصلح للجسم.
زائر 3 | نحن بعد صامدون 3:45 ص صامدون ولن نموت من الجوع ! فلوسنا وكيفنا احنا نقرر اذا نشتري اولا! رد على تعليق
زائر 6 | العقل زين 4:03 ص لأنكم تتصرفون بشكل غير منطقي وغير عقلاني , الجهات المختصه ماهي معبرتكم . انتو ما تبون تبعون لحم هدا حقكم ولكن اليس هناك من الناس من يريد ان يشتري لحم لعائلته ؟ المستهلك هو من يملك حق الأعتراض وليس انتم. الحكومه سوف تستمع لمن يخاطبها بالعقل وليس بأسلوب المواجهه . معظم البحرينيين مو راضيين عن مبلغ الدعم والحكومه تقول الدعم بالملايين يدهب لغير ميتحقيه . ايام الدعم كان اللحم يهرب بمئات الكيلوغرامات لدوله مجاوره من اشخاص غير بحرينيين لتزويد المطاعم . هل هدا يعجبكم؟ رد على تعليق
زائر 12 | مبلغ الدعم 6:40 ص اذا تعدل مبلغ الدعم الكل راح يوقف مقاطعة..
اما 5 دنانير فهذي ماتجيب شيء حاليا
زائر 7 | صامدون!! 5:38 ص لا أعرف كيف يفكر قصابو المحرق، هل يريدون ارجاع الدعم لكي يزاولوا مهنتهم؟ هل يريدون إلغاء قرارات الحكومة وموافقة مجلس النواب عليه؟ إذا أردت أن تطاع فاطلب المستطاع
الدولة لم تقم بذلك القرار من أجل القرار، ولكن الظروف هي التي فرضت اتخاذ هذا القرار والتي لا زالت قائمة، والرجوع عن القرار وقرارات أخرى يعني التخلي عن أمور وميزات بديلة من أجل تعديل الموازنة والمصروفات..
أعتقد أن على القصابين البحث عن حلول عملية وبدائل أخرى يمكن تطبيقها مع طرح اللحوم مثل المنامة... رد على تعليق
زائر 9 | المغزى 6:05 ص لا اعتقد المغزى المقاطعة لاجل المواجهة ولكن الخسارة الحتمية التي تنتظر القصابين اذا قاموا بشراء ذبائح لا يستطيع المواطن او حتى المستثمر شرائها .. ممكن رفع الدعم صحيح ولكن الطريقة التي رفعت بها خاطئة
زائر 11 | الظروف 6:38 ص اخي اي ظروف اللي تتكلم عنها..
لما كان برميل النفط غالي وين كانت تروح بيزاته؟
والحين لما نزل وتاثرت مصالحهم الشخصية يبون المواطن يتحمل !
المواطن الدايخ ليش ماتعدلت اوضاعه لما كان النفط غالي؟
لاتقولي ظروف ومدري ايش ..
زائر 8 | الاختلاف هو السبب 6:03 ص القصابون هم حجر الأساس للمقاطعه ، ولو اتفقوا كلهم على رأي واحد لكان الاقتصاد ككل يطبق على حسب موافقت التجار من جهة التسعير . رد على تعليق
زائر 14 | نحن مع رفع الدعم لغير المواطنين 8:00 ص أعتقد قرار رفع الدعم قرار سليم ولكن قرار التعويض غير سليم لانه لايمكن لاي مواطن شراءه بعدما قفز الى ثلاثة أضعاف عن السعر السابق ...أذا كانت الحكومة فعلا
تريد الترشيد في الانفاق فالرجاء لا تطبق هذا الترشيد على هذا الشعب الفقير المال العام يهدر على أمور كثيرة ولا يوجد حسيب ولا رقيب أين هي أموال النفط عندما كان البرميل وصل الى 150 دولار الحكومة كان هناك فائض في الميزانية أين ذهب لماذا لا يذكر المواطن فقط في الايام العجاف,,,الفساد المستشري في هذا البلد هو سبب الازمة ,,,, الله المعين رد على تعليق