الداخلية العراقية: قصف موكب البغدادي إثر معلومات استخباراتية مع العمليات المشتركة

زائر 2 | معروف مصيره 7:53 ص رد على تعليق

زائر 3 | ... 7:56 ص سفاكين الدماء مصيرهم معروف

رد على تعليق

زائر 5 | المفروض 8:09 ص يفرغون ذخيرته فيه، لا بارك فيه ولا في امثاله ولا مؤيديه ومموليه والراضين عنه فانهم شرار الخلق. رد على تعليق

زائر 9 | نبقي الخبر الحقيقي بأحر من الجمر 8:27 ص نبقي نفرح ونفرفش ، ما باقي علينه إلا كم يوم عن محرم و صفر بعدها مب متفرقين حق ها السافل البغدادي وزمرته ومناصريه ، شهرين حزن وإحياء ذكرى فاجعة الطف. رد على تعليق

زائر 12 | 8:41 ص حرام يموت بهاطريقه.. هذا يبغي له شواي مثل التكه رد على تعليق

زائر 14 | عساااااه الموت الخبيث 8:57 ص يسقط داعش وجماعته وكل اعوانه والدعمين له رد على تعليق

زائر 15 | اللهم اهلك الظالمين يارب 9:02 ص إذا مات بيطلعون لك ناس تصيح وبسون له فواتح وبيعلقون صور ماله على سيارتهم ويصير بطل عظيم وبسون له تآبين كل سنه رد على تعليق

زائر 16 | أهل إجرام وفساد 9:05 ص لا بارك الله فيهم ويرد ربي أذاهم في نحرهم بحق محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين رد على تعليق

زائر 17 | مثل مصير بن لادن 9:28 ص لا تتوقعون قتلهم بل هذه تكملة اللعبة مالتهم لما تتفكك جاحش .. بيقولون انه مات مثل بن لادن و هو تحصله في مكان ثاني .. خبث وسياسة رد على تعليق

زائر 18 | صح 9:30 ص مصبوط حچيك

زائر 19 | قاتلك الله يازعيم المفسدين 9:35 ص الى جهنم وبئس المصير يا مجرم ياسفاك وأفاك انت وربعك ومن والاك يابن الدعي الباغي لعنك الله ومن اخرجك ووالاك ودعمك الى يوم الدين رد على تعليق

زائر 20 | بغدادى ارهم 10:29 ص اقول البغدادى ارحم من ميلشيات الشيعية حزب ..+حشد الشعبى+حرس الثورى الايرنى وبشار ما أظن أن بغدادى قتل كثر من 300000 و شرح ملايين من بلدهم بما أن بغدادى و مليشيات متحالفة مع بشار وجهان لعملة واحدة كلهم مجرمين النار تنتظرهم رد على تعليق

زائر 21 | محرقي بحريني 10:52 ص أن شاء الله البغدادي وبشار الاسد نسمع هلاكهم هؤلاء أيديهم ملطخة بدماء الالف الابرياء فلا عزاء فيهم رد على تعليق

زائر 26 | البلادي 6:23 م ان شاء الله الله يسمع منك

زائر 22 | يارب 11:03 ص الفال حق الارهابي البغدادي والارهابي الثاني رد على تعليق

زائر 23 | !! 11:11 ص تحرير الأرض داعش أهم من قتل زعيمها رد على تعليق

زائر 27 | سنور 6:31 م ابو سبعة ارواح رد على تعليق