العدد 4734 بتاريخ 23-08-2015م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


أسرار لحب متجدد وعلاقة حميمية متقدة

دويتشة فيلة

يشعر الكثيرون بفتور في مشاعر الحب بعد مرور عدة سنوات على الارتباط، لاشك أن هذا الفتور أمر طبيعي ولا يوجد وصفة "سحرية" لتغير ذلك، لكن ثمة أشياء بسيطة تساهم في قتل الملل وتعيد للعلاقة حميميتها.

يعد الروتين اليومي وضغوطات الحياة من بين أكثر الأسباب التي تفسد الحب بين الشريكين، وتجعله يفتر. حتى الآن لم يتمكن خبراء العلاقات الزوجية من إيجاد وصفة "سحرية" تجعل الحب أبديا بين أي شريكين، لكن مراعاة هذه الأمور الخمسة، ربما يساعد على تجديد علاقة الحب ويجعلها دائمة، وفقا لمجلة "بريغيته" الألمانية.

السفر سويا: كسر الروتين اليومي جيد وخاصة عندما تكون أوقات لقاء الشريكين في الحياة اليومية قصيرة جدا، ويرى خبراء العلاقات الزوجية أن المكان هو ليس العامل الحاسم والأهم هو الخروج عن الروتين اليومي، والبقاء سويا لفترات طويلة.

الضحك معا: قد يرى البعض ذلك بأنه أمر تافه، إلا أن ذلك ليس صحيحا، فالضحك معا يقوي العلاقة بين الشريكين، فضلا عن أن الضحك يشعر بالسعادة، وهو ما أكده الكثير من أخصائيي العلاج بالضحك، فالضحك يساعد على إفراز هرمون السعادة الإندورفين.

الجلوس معا: لا شك أن هذه النقطة تمثل تحديا معينا، فتخصيص وقت للقاء الشريك، يعني الإصرار على الاهتمام به رغم ضغوطات الحياة ، لذا ينصح خبراء العلاقات الزوجية بتحديد مواعيد لتناول العشاء سويا أو شرب فنجان قهوة.

الأهداف المشتركة: الأهداف المشتركة بين الشريكين تعمق صلة الارتباط بينهما، ومن بين هذه الأهداف المشتركة محاولة الإقلاع عن التدخين سويا أو الاهتمام بالحديقة أو القيام بأعمال صيانة في المنزل، هذه الأهداف المشتركة تفتح باب التحاور بين الشريكين وتجعلهما فريقا واحدا يسعى لإنجاز مهمة معينة.

مسك اليدين: لمسك اليدين دور مهم في العلاقة بين الشريكين، فهو يحافظ على الاتصال الجسدي بينهما، الأمر الذي يزيد التقارب بينهما، وبذلك يبقى مسك اليدين هو رمز الرومانسية بين الشريكين مهما تقدما في العمر.

القبلة الحميمية: للقبلة مفعولها السحري في التقريب بين الشريكين، فكلاهما يذوب في الآخر، وينسيا ضغوط الحياة، ويعتقد الخبراء في العلاقات الزوجية أن تبادل القبلات يعمل على إفراز هرمون السعادة، إضافة إلى فوائدها الطبية والصحية.

 

 



أضف تعليق



التعليقات 15
زائر 1 | اللهم لاتباعد بين محبوب وحبيبه 8:17 م هي نصائح قيمة تساعد في دفء العلاقة الزوجية. رد على تعليق
زائر 7 | والعزاب شسوون 2:27 ص يتحسرون مثلا؟ :)
زائر 14 | رامز 7:53 ص يبيعون شدة الكلينكس بدينار
وصابون لايف بوي
زائر 2 | 5 نقاط مهمة و لكن .... ام محمود 8:58 م الكثير من الأزواج يطبقونها حتى كبار السن و هي السفر معا الجلوس معا الضحك معا تبادل القبلات مسك اليدين و لكنها لا تناسب العادات العربية رد على تعليق
زائر 11 | لا دخل للعادات بهذا الشيء 4:07 ص بالعكس تماما هذه العادات موجودة لدينا في ديننا الاسلامي لتوطيد العلاقات الزوجية. ولكن يجب الحرص على ان تكون داخل المنازل لا ان تكون على الملأ.
زائر 3 | ناموا 9:37 م نامو بلا هرار.بكرا دورم رد على تعليق
زائر 5 | هههههههه 11:03 م شكلك لديون قاصفه ظهرك مالك في رومنسيه والجيب خالي
زائر 4 | كلام سليم 9:59 م كسر الروتين الممل له دور فعال في تجديد العلاقه بين الزوجين / شكرا يا ياصحيفة الوسط المميزه دائماً متألقه رد على تعليق
زائر 6 | الله يسعدكم 2:00 ص الله يوفق كل الازواج ويسعدهم رد على تعليق
زائر 8 | بعيدا عن الرومانسية و الحب الأبدي ... ام محمود 2:33 ص اذا مرضت الزوجة و أصبحت طريحة الفراش هل يقف معها زوجها و يبذل جهدا في معالجتها عند الاطباء الى ان تعود صحتها ام يهملها و يذهب مع اصحابه فهنا يظهر معدن الزوج نفس الشيء اذا مرت بضائقة مالية هل يساعدها ... هل له علاقة مع اهلها يتواصل معهم و يكون ابنهم الثاني ام انه بالسنوات لا يدري عنهم في الزواج لا يكفي شغل الرومنسيات الجوفاء بدون اخلاص و حب حقيقي رد على تعليق
زائر 9 | بصراحة 2:50 ص البحراني اجلح املح ما يعروف الرومانسية و غير جذي مفلس رد على تعليق
زائر 13 | هههههههه 6:07 ص اتفق معك وبقوة
زائر 10 | كلام سليم 3:52 ص صحيح اكثر العلاقات فيها فتور حتى من بعد الارتباط بفترة قصيرة ..
وتغيير الروتين هو الحل .. رد على تعليق
زائر 12 | كذب *كذب 4:45 ص سويت كل شي إليها دلعتها عطيتها كل الكلام المعسول سفرتها مسكت يدها تفاخرت بها عند الكل أعطيتها الأهتمام مافي فايدة ....
ويقولون النسوان رومانسيات طل في وجهم قوم المشامر رد على تعليق
زائر 15 | جداب 11:59 ص يا انك تبالغ بكلامك وهو الاكيد او فيك شي ينفر ههههه