العدد 4722 بتاريخ 11-08-2015م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


14 مهمة لـ"دواعش" السعودية

الوسط - المحرر السياسي

كشفت اعترافات ساقها سعوديون عائدون من مناطق الصراع كانوا ضمن عناصر تنظيم داعش؛ إضافة إلى تحليلات أطلقتها وزارة الداخلية في وقت سابق عن 14 مطلبا تمثل استراتيجية تنظيم داعش الإرهابي التنفيذية طرحتها على المغرر بهم لتنفيذها في المملكة وخارج حدودها، حسبما أفادت صحيفة مكة اليوم الأربعاء (12 أغسطس / آب 2015)

وأوضح سبعة سعوديين عائدين من مناطق الصراع في اعترافات تلفزيونية بثتها القناة السعودية عبر برنامج "همومنا" في أوقات مختلفة من العام الحالي، أن قياديين داعشيين طرحوا عليهم تنفيذ سبعة مطالب أساسية بعد وصولهم إلى الأراضي السورية والعراقية تمثلت في تسليم حساباتهم في موقع التواصل "تويتر" إلى أشخاص في التنظيم مختصين بالفضاء التويتري، وتصوير مقاطع فيديو لحث الشبان على الانضمام إلى داعش، وإطلاق حملة جمع تبرعات مالية.

وأشاروا إلى أن الطلبات شملت عدم التفكير في ذويهم ومهاتفتهم، والخضوع للطلبات لكونها فرض عين، وإسقاط طاعة الوالدين والحكومات، وتنفيذ الأوامر العسكرية دون تردد أو القتل.

فيما أوضحت وزارة الداخلية في أوقات سابقة بأن استراتيجية تنظيم داعش الإرهابي التنفيذية داخل السعودية تمثلت في ضرب المصالح الاستراتيجية وهدر مقدرات البلاد، وإثارة الفزع والهلع بين السكان، والتصفيات والاغتيالات، وتأسيس المأوى والمخابئ، وتوفير السلاح وتوزيعه، والتظاهرات والمسيرات الاحتجاجية والتحريض على العنصرية والطائفية، واستهداف رجال الأمن والمقيمين.

7 مهام خارجية.

• تسليم حساباتهم في "تويتر" إلى مختصين.

• تصوير مقاطع لحث الشبان على الانضمام لهم.

• إطلاق حملة جمع تبرعات مالية.

• عدم التفكير في ذويهم ومهاتفتهم.

• الخضوع للطلبات لكونها فرض عين.

• إسقاط طاعة الوالدين والحكومات.

• تنفيذ الأوامر العسكرية دون تردد أو القتل.

7 مهام داخلية.

• ضرب المصالح الاستراتيجية.

• إثارة الفزع والهلع بين السكان.

• التصفيات والاغتيالات.

• تأسيس المأوى والمخابئ.

• توفير السلاح وتوزيعه.

• التظاهرات والتحريض على العنصرية والطائفية.

• استهداف رجال الأمن والمقيمين.



أضف تعليق



التعليقات 2
زائر 1 | اللهم شتت شملهم 1:09 ص يا ربي احفظ بلاد المسلمين وابعد عنا شر الدواعش رد على تعليق
زائر 2 | على قوله الشاعر 1:31 ص خبز خبزتيه يالرثله اكليه رد على تعليق