العدد 4701 بتاريخ 21-07-2015م تسجيل الدخول


الرئيسيةالوسط أونلاين
شارك:


تسجيل للسعودي قاتل خاله لأمه: قتلت أخاكِ لأنه مرتد

الوسط - المحرر السياسي

بثت حسابات محسوبة على تنظيم «داعش» تسجيلا صوتيا لوصية زعمت نسبتها إلى الشاب السعودي عبدالله الرشيد المكنى بـ «أبو عمر النجدي»، حسبما ذكرت صحيفة الأنباء الكويتية.

وجدد خلال التسجيل، من ادعت هذه الحسابات أنه صوت عبدالله الرشيد الذي نفذ عملية انتحارية بالقرب من نقطة تفتيش «حاير» بعد أن عمد إلى قتل خاله، مبايعته لزعيم «داعش» أبوبكر البغدادي، كما أوصى والده ووالدته بتقوى الله، وأنه لم يترك الدنيا إلا ليكون شفيعا لهما قائلا: «لم أترككما في الدنيا إلا لأكون شفيعا لكما ولن تقبل شفاعتي لكما حتى يرضى الله عنكما»، مؤكدا انتصار «داعش» ومقاتليه في النهاية.

وبعث برسالة إلى المعتقلين الأمنيين قائلا: هذا هو طريق الأنبياء والفرج قريب مهما شددوا حراساتهم سيتم التغلب عليها من قبل مقاتلي «داعش».

وتضمن التسجيل ذاته، صوتا آخر مختلفا عمن تحدث سابقا ـ مما أثار شكوكا حول صحة التسجيل ـ يبلغ بتوصيل رسالة إلى والدة الرشيد، وكانت مخصصة لتبرير قتله لخاله بطلقات رصاص متعددة قبل التوجه لتنفيذ عمليته بحزام ناسف أدى إلى مصرعه في نهاية المطاف، قائلا: «أخوي أبغي توصل وصية إلى والدتي: اثبتي على دين الله، واصبري واحتسبي الأجر. أخوك والله كان مرتدا مواليا للطواغيت بل لعنة الله عليه. عليك بالصبر والاحتساب، الملتقى الجنة».



أضف تعليق



التعليقات 6
زائر 1 | اي شفيع 3:53 م هو نزل راس اهله الله يساعد والدينه بالدنيا والاخرة رد على تعليق
زائر 3 | جهنم وبئس المصير 3:55 م خوب على هواكم الجنة والنار كيفكم هذا ملحد وهدا رافضي لعنه على هيچ اشكال رد على تعليق
زائر 10 | اي والله 1:52 ص على هواهم الله سبحانه يعطي الكافر فرصة حتى يتوب مو بالهوى السالفة
زائر 5 | مغسول مخة 4:00 م شو هاىعقلية ناس ماتفكر ابدااعوذ بالله من تفكيرهم راخ تكون بقعر جهنم وليس الجنه قال راح يشفع ليهم طل انت الجنه ما بتشمها ولا بتشوفها يااهبل رد على تعليق
زائر 7 | فكر أعوج 4:49 م هم لا يقبلون شفاعة النبي محمد صلى الله عليه وآله ويكفرون كل من يقول بشفاعته ناهيك عن شفاعت أولياء الله الصالحين والأئمة الطاهرين .. ويقبلون أن يكون هذا المسخ لعنة الله علية أن يكون شفيع للبشر!! رد على تعليق
زائر 9 | تعليقك في الصميم 6:09 م انا كنت أود أن أقول ذلك لكن سبقتني،،، شكراً لك