وزير الخارجية الأميركي: إيران مازالت عدواً

زائر 1 | اعداء اعلاميا فقط 1:19 م ومن تحت الطاولة يكون الشيطان الاكبر والاصغر امريكا واسرائيل اخوان واشقاء ضد المسلمين العرب والجميع يعلم ذالك رد على تعليق

زائر 2 | الحقيقة كوضوح الشمس 1:54 م هناك من يشارك إسرائيل الرأي ضد الإتفاق النووي والكل منا يعرف من يشارك إسرائيل ومن هو دون ذلك. فهنيأ لكم الشراكة.

زائر 4 | شوف الخبر 2:18 م رئيس الموساد الإسرائيلي الأسبق يدعوا إلى تحالف عربي إسرائيلي ضد إيران لاسف انتم تقرأون من دون أن تعقلو...

زائر 3 | الشراكة هو ما يردده نتن ياهو 2:03 م لا مرة ولا عشريصرح نتن ياهوان له اصدقاء وحلفاء في الدول....فمن هم هؤلاء الاصدقاء والحلفاء ويكفينا ان نقرأ مذكرات وايزمان حتى نعرف من هم اصدقاء اسرائيل ... وكتاب ناصر السعيد في متناول اليد. رد على تعليق

زائر 5 | التصريحات النارية هل هي دليل على طبول الحرب ... ام محمود 2:21 م بعد الاتفاق النووي ظهر مستر اوباما اعلاميا و قال بما يعني اذا ايران لم تنفذ ولم تلتزم فان الحل العسكري و الحرب هي الخيار و كذلك فعل كيري و كان خطاب السيد علي خامنئي واضح و قوي ل الأعداء و بان امريكا ما زالت متغطرسة في سياستها و أفعالها .. إسرائيل ايضا تصريحتها نارية و هي اعلنت الحرب و تريد عمل تحالف صهيوني عربي ضد ايران المملكة السعودية ايضا كان لها تصريح قوي و بان ايران تعيث فسادا في الارض فهل نحن نقترب بالفعل من المواجهة العسكرية التي ستغير شكل المنطقة بالاضافة الى ما يحدث في سوريا و العراق رد على تعليق

زائر 6 | السلاح النووي أصبح شماعة ..... ام محمود 2:35 م صداع مستمر بسبب ( نجاح )المفاوضات و انا اقول انها فشلت او نجحت جزئيا فقط .هناك تداعيات خطرة.. السلاح النووي تملكه امريكا و اسرائيل و روسيا بكميات كبيرة و الكثير من الدول مثل فرنسا بريطانيا و دول اوربية و الصين و اليابان و كوريا و الهند و باكستان السؤال لماذا التركيز على ايران في هذا المجال و لماذا كل هذا الخوف و القلق اذا صارت حرب لا سمح الله فان الصواريخ الايرانية ستحرق الدول المعتدية و الارهابية
لان كلمة الارهاب صارت تستخدم بالمقلوب هذه الايام رد على تعليق