"الخارجية" تستدعي القائم بأعمال السفارة الإيرانية لدى البحرين

زائر 5 | لاحول 1:06 م الكل يركض يدور مصالحه مع ايران بعد الاتفاق النووي وكل المؤشرات تقول ان ايران بتصبح بوابة الشرق الاوسط في كل المجالات والبحرين تعاديها


.. رد على تعليق

زائر 6 | سني شيعي 1:15 م على الدولتين تحترم حقوق الإنسان .... رد على تعليق

زائر 8 | قطع العرق 1:30 م اذا البحرين غير مرتاحة من تصريحات الحكومات التي الأخبار الحقيقيه او المزورة فمن الأفضل أن ترحل السفير الأيراني الى بلده بدل ما يستدعي كل شهر وهذا سيبين للشعب الأيراني ضرب الأقتصاد الذي تحمله عشرات السنين من الصمود في وجه الصهاينة ومواجهتهم بكلام الحق لا المجامله رد على تعليق

زائر 9 | أبلغ رد على التصريحات الإيرانية هو تصريح وزير الإقتصاد الألماني 1:57 م الوزير الألماني قال للإيرانيين في عقر دارهم في طهران ... إذا كنتم تريدون تدفق رؤوس الأموال الغربية لإيران فعليكم العمل على التالي:
1) تحسين سجلكم في مجال حقوق الإنسان
2) الإعتراف بحق إسرائيل في الوجود
لا داعي من مملكتنا الحبيبة الإلتفات للتصريحات الإيرانية المتشنجة ... فهناك من الغرب من أهانهم في عقر دارهم. رد على تعليق

زائر 14 | ما يحدث من تشنجات ليس في المصلحة العامه انه السعي للدمار ... ام محمود 2:51 م انا اشوف ان المنطقة صارت بعد يومين من اعلان الاتفاق التاريخي فوق صفيح ساخن و بلغ السيل الزبى على قولتهم يعني هناك عداء مستعر و متواصل معلن و ليس في الخفاء هذه السياسات التي تؤدي للحروب و دمار الدول لا احد يؤيدها لاننا شفنا ما وصل اليه حال اليمن و سوريا و مصر على الطريق من سنوات طويلة و اسرائيل هي العدوه رقم واحد و شريكتها امريكا و بعض دول العرب فمن المجنون الذي سيؤيد و يصفق لمن دمر قطاع غزة مثلا و عمل كل المجازر تفكر قبل ان تكتب العقل زينة الانسان و ما يحدث هو العكس

زائر 18 | زائر 14 6:40 م يا ام العريف ايران هى عدوه رقم الاول لدول العربية و تاليها اسرئيل و ايران هدفها لثارة الفتن لزعزعة استقرار و امن فى دول العربية لكى ينشغلو فى مشاكلهم الداخلية و ايران تاخذ حريتها فى مشروعها النووى المشبوه

زائر 12 | غريب الرياض 2:38 م ما قالوا شى غلط، و المسلم يجب عليه نجدة و نصح المسلم. رد على تعليق

زائر 13 | عقر الدار 2:42 م من يريد الأعتراف بأسرئيل وتدفق الأموال الغربيه عليه فهو من العملاء من عديمين الغيرة للقضية الفلسطينية وعليه النظر لدولته وحل مشاكلها الداخلية مع شعوبه قبل النظر للدول العضمى التي تتوسل الى ايران في عقر دارهم رد على تعليق