العدد 5380 بتاريخ 30-05-2017م تسجيل الدخول


الرئيسيةالأعمدة
شارك:


مصطفى حمدان وشقيقه محمد

قالت صحيفة محلية في وقت سابق من هذا العام إن مواطناً بحرينياً أدخل إلى المستشفى لمعالجته من جرح في رأسه، سببه عيار ناري. ونقلت الصحيفة عن زميلة لها تصدر باللغة الإنجليزية في (27 يناير/ كانون الثاني 2017) أن مصطفى حمدان خضع لجراحة لاستخراج ما وصف بأنه رصاصة.

بحسب الصحيفة فإن والدة حمدان نقلته إلى مجمع السلمانية الطبي، وأنه كان مصاباً برصاصة في الجزء الأعلى من الرأس، حيث أدخل على الفور إلى غرفة العمليات لإزالة الرصاصة. ولكنه لايزال في حالة حرجة.

أصيب حمدان في الدراز، ولم يتضح بعد من الذي أطلق الرصاصة، وذلك بحسب الصحيفة، غير أن تسجيلات فيديو تم بثها على الإنترنت أظهرت جوانب كثيرة مما حدث خلال احداث وقعت في وقت مبكر فجر يوم الخميس (26 يناير 20146) في الدراز.

لم تتحدث أية جهة رسمية عن الحادثة بعد، فيما ردت النيابة العامة على سؤال «الوسط» في الأول من فبراير/ شباط بشأن الحادثة، وكان الرد مقتضباً جداً مفاده أن «النيابة العامة استأنفت تحقيقها في هذه القضية، وسيتم الإعلان عن أي تفاصيل عبر الصحافة والإعلام التزاماً بمبدأ الشفافية».

ومنذ ذلك الوقت وحتى الآن لم يتحدث أحد عن تلك الحادثة، ولم يكشف النقاب بعد عن نتائج التحقيق في القضية، أو حتى الحديث عمن أطلقوا النار على الشاب.

في مثل هذه القضية، وعند وصول أية حالة مصابة بهذه الطريقة إلى أي مركز صحي أو إلى مستشفى، تعلن وزارة الداخلية عن ذلك كما اعتدنا سابقاً بأن غرفة العمليات الرئيسية بوزارة الداخلية تلقت بلاغاً الساعة (...) من اليوم الفلاني، بإحضار شخص مصاب إلى المستشفى، وأن الأجهزة الرسمية تباشر التحقيق في الحادثة، كما أنها تخطر النيابة العامة عن ذلك، وذلك الإعلان لم يحدث ما أثار الاستغراب والدهشة.

الجهات الرسمية اتخذت خيار الصمت عن حادثة تعرض فيها شاب لإطلاق نار ورقد بين الحياة والموت في مجمع السلمانية الطبي حتى وافته المنية يوم الجمعة (24 مارس/ آذار 2017).

لم تنتهِ القصة هنا، ففي يوم الأربعاء (24 مايو/ أيار 2017) كشف رئيس الأمن العام في مؤتمر صحافي عن هوية عدد مممن توفوا في العملية الأمنية التي شهدتها الدراز يوم الثلثاء (23 مايو 2017) ، من بين الخمسة كان محمد حمدان، وهو شقيق مصطفى حمدان.

محمد هو الآخر انتشرت له صورة ملقى على الأرض في الدراز. في قضية محمد، وزارة الداخلية أعلنت في بيان رسمي لها وبوضوح أنه توفي مع أربعة آخرين ضمن من وصفتهم بـ «الخارجين على القانون» أثناء تنفيذ قوات الشرطة، انتشاراً أمنياً واسعاً بقرية الدراز، مشيرة إلى أنه «جارٍ التحقيق في أسبابها».

وبما أن التحقيق جارٍ في قضية وفاة الخمسة حسبما أعلن رسمياً، نتمنى أيضاً ألا تنسى قضية مصطفى حمدان، وألا تصبح في «طي النسيان».

الشاب أصيب بطلقة مباشرة في رأسه، ولم تكن هذه الطلقة اعتيادية.

محمد وُصف بأنه كان من بين «الخارجين عن القانون» وأن التعامل معه تم وفق القانون، مع تحفظنا على طريق التعامل وتنفيذ القانون الذي يمنع استخدام القوة المميتة إلا في حالات مشددة جداً وبطرق معينة، ولكن ماذا عن مصطفى؟.

وحتى لا يكون دم أحد رخيصاً، لابد من عدم إغلاق هذه الملفات وفتحها، والحديث عنها، وإعلان نتائج التحقيق فيها، فمهما كان الحدث وشدته، فالقتل أمراً ليس سهلاً أو مباحاً ومتاحاً.

لا نريد أن نصل إلى ذلك الحكم على قضية مصطفى حمدان من وجهة نظر أحادية، ولا نريد أن نذهب بعيداً من خلال روايات الأطراف الأخرى فقط، بل ننتظر سماع الرواية الرسمية في هذه الحادثة والتي لم تعلن بعد على رغم مرور أربعة أشهر على وقوعها، فمن الاستحالة أن تقع حادثة بهذا الحجم، من دون أن يكشف عن تفاصيلها الأولية على أقل تقدير، فيما نشهد قضايا كثيرة أخرى يعلن عن المتهمين فيها خلال أيام والقبض عليهم بسرعة، فيما يصعب التعرف والقبض على آخرين.



أضف تعليق



التعليقات 76
زائر 2 | 10:26 م هي جت على جدي بس؟ من اللي قتل الشاب مال الشاخورة اللي كان يعمل سكيورتي في فندق البستان. وشاب السهلة محمد سبت اللي دهسته سيارة ورقم السيارة معروف وين السائق وووووو والقائمة تطول رد على تعليق
زائر 38 | 2:07 ص لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم وإنا لله وإنا إليه راجعون
زائر 39 | 2:11 ص أول خل تطلع نتائج لجنة التحقيق لقاتل بو حميد سنة 2011 بعدين تعرف عن محمد حمدان
زائر 56 | 2:57 ص أتصور أن قاتل حمدان نزل من كوكب المريخ لذلك من الصعب جدا معرفته.. هناك من هو قادرة على كشف الخلايا الإرهابية ما بين كل ثلاثة شهور، لكن بما أن قاتل حمدان من كوكب آخر لن تستطيع الوصول إليه!
زائر 3 | 10:50 م حسبنا الله و نعم الوكيل .. رد على تعليق
زائر 4 | 11:34 م اهم شي نقول الحمد لله على سلامة البحرين والله ينعم علينا بالامن والاستقرار رد على تعليق
زائر 69 | 3:52 ص أصابك الله بنفس ما تتشمت فيه
زائر 72 | 3:58 ص الله يعطيك وتجرب وتشوف بنشوف شنو رايك بالموضوع بحيادية
زائر 100 | 11:24 ص لن تنعم بالامان لان دم الشهداء يغلي و سيفور في يوم ما مثل الطوفان
زائر 5 | 11:42 م لجنة التحقيق في مقتل مشيمع والمتروك مافي اي نتيجة ... رد على تعليق
زائر 6 | 11:52 م حسبنا الله ونعم الوكيل رد على تعليق
زائر 7 | 11:52 م الان انتظر كيف سيتم التنصل من الموضوع وفي النهايه الفاعل مجهول رد على تعليق
زائر 8 | 11:56 م التأخير والمما طله كلها لا تفيد فى شىء ؟ فا المقتول معروف والقاتل ايظا معروف واما التأخر فى اعلان من القاتل فا الجهة التى تعرف لا تريد لأحد ان يعرف أو حتى يتكلم بأنه يعرف(اخفاء الحقيقه). رد على تعليق
زائر 9 | 12:18 ص لاحول ولاقوه الابالله العلي العظيم رد على تعليق
زائر 11 | 12:43 ص لماذا دم الشباب رخيص، اليس مر اكثر من ٣ شهور على اصابة مصطفى ...

والخروج عن القانون لا يبيح القتل ودفن الجثث بدون علم اهلهم رد على تعليق
زائر 13 | 12:47 ص ناس وناس رد على تعليق
زائر 14 | 12:48 ص ما في قانون واذا وجد في البعض فوق القانون... رد على تعليق
زائر 15 | 12:50 ص البلد ضايع والى المزيد من الانقسام

الخارجين عن القانون في نظر الحكومة هم شهداء لدى الكثير من شعب البحرين... رد على تعليق
زائر 17 | 12:51 ص لان دم البعض رخيص، فلا داعي لفتح ملف الضحايا.

ساعد الله قلب امهم الصبور. ام كمثل ام هؤلاء لا يعرفون الخوف. رد على تعليق
زائر 19 | 1:17 ص ذكر أن نفعته الذكرى .... ذكر أن الذكرى تنفع المؤمنين ..... رد على تعليق
زائر 20 | 1:19 ص تأجيل القضية يعني انسوا السالفة

بس الي من صوبهم خلال كم يوم تطلع نتايجه!!! رد على تعليق
زائر 21 | 1:22 ص انا لله وانا اليه راجعون
لك الله يا وطن رد على تعليق
زائر 22 | 1:24 ص ماشاء الله بس في بعض القضايا يحلونها في خمس دقايق ويكتشفون الفاعل ويحطون عنه تقرير وتشهير
بس مثل هالقضايا الا فيها رصاص طبعا ماراح يتكلمون رد على تعليق
زائر 23 | 1:27 ص حشرتهم في زاوية ضيقة يا ولد الفردان رد على تعليق
زائر 24 | 1:30 ص أحسنت أستاذ هاني بارك الله فيك
نعم هذا واقعنا في البحرين بعضها يحل في ٥ دقائق
وبعضها في طَي النسيان والسبب المدان واضح ومعروف رد على تعليق
زائر 25 | 1:34 ص *****

أرجوك أخ هاني لا تخلينا انعصب من الصبح الكل يعرف من قتل مصطفى... لا داعي لتحقيق ولا شيء. رد على تعليق
زائر 26 | 1:36 ص يا استاذ هاني القانون على ناس دون ناس وانت في بلد العجايب ااااااه رد على تعليق
زائر 27 | 1:38 ص لو كان المتوفي من طرف ثاني لكان ف نفس اللحظه يعلنون عن القاتل ... رد على تعليق
زائر 28 | 1:40 ص وهناك أيضا.. عباس الشاخوري.. ومحمد جمعة، والقائمة لا تنتهي.. والذاكرة لم تنس! فلا خبر ولا تقرير.. وكل هذه الجرائم تبحث عن الفاعلين ((!!!!!!))، فمتى يسدل عليها الستار؟ رد على تعليق
زائر 29 | 1:41 ص المفترض بسهولة يكتشفون قاتل الشهيد مصطفى حمدان

لأن وقت الحادثة تم اخططاف عدد من الافراد و افرج عنهم !!! رد على تعليق
زائر 30 | 1:43 ص من تقاضي... رد على تعليق
زائر 31 | 1:43 ص وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون رد على تعليق
زائر 32 | 1:45 ص هؤلاء يا أخ هاني خارجين على القانون……

حسبنا الله ونعم الوكيل رد على تعليق
زائر 33 | 1:46 ص يا بن الفردان
هل تعرف كان وأخواتها؟
يجب تعرف أن القضية ليست منفردة وأن لها أخوات.
فهل تعرف أخواتها؟
فإن كنت تعرف ستعرف النتيجة التي تطالب بها
وإن كنت لا تعرف فلتلتزم بالآية الكريمة
"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لاَ تَسأَلُوا عَن أَشيَاء إِن تُبدَ لَكُم تَسُؤكُم" رد على تعليق
زائر 37 | 2:06 ص هذي الامور معرف كيف تدار ( )اذاكان من المغضوب عليهم يكون السبب من خارج المجره ... رد على تعليق
زائر 40 | 2:11 ص الله يرحمهم ويحسن اليهم .. رد على تعليق
زائر 41 | 2:12 ص مقال سليم بقلم شريف ..بوركت ولكن هل من يعي ?? رد على تعليق
زائر 42 | 2:20 ص لقد عدت بذكرتي الي الوراء ست سنوات ايام أحدث دوار اللولوة

كل شي تمام وفق القانون ... وفق القانون والتجنيس وفق القانون وفصل الشعب وفق القانون ....وفق القانون هذا هو الرد ولا يوجد غيرة نقول المشتكي إلى الله فقط رد على تعليق
زائر 43 | 2:23 ص لو لم تكن ... لها يد في قتل مصطفى لكشفت عن القاتل خلال هذه الاشهر الماضية من قتله رد على تعليق
زائر 44 | 2:24 ص اعترفو ...محمد بتهمة الخروج عن القانون وتنكرو لقتل مصطفى كان الله في عون أمهم رد على تعليق
زائر 48 | 2:40 ص هناك رب عليم...يرى كل مايحدث وجزاء الآخرة أشد... رد على تعليق
زائر 49 | 2:42 ص يا ريت يا استاذ كل يوم تفتح ملف..فهؤلاء من الصعب ان ننساهم وكل واحد له قصه..اللهم ارحمهم جميعا رد على تعليق
زائر 50 | 2:43 ص قتل الأنفس البريئة من اقبح الأفعال رد على تعليق
زائر 51 | 2:43 ص بيطلع ليك كم جاهل وبيقول ليك هذولة خونة.. دمهم حلال


وينتهي الموضوع رد على تعليق
زائر 52 | 2:43 ص مشكلة الجماعة هني يقول لك احنا نطبق القانون اي قانون اللي تطبقه حصلت جريمة قتل والمقتول معروف والجثه موجوده ... رد على تعليق
زائر 53 | 2:48 ص يكذبون على انفسهم ويريدون العالم ان يصدقهم في اشياء هم حتى انفسهم من الداخل لا تصدقها - يقولون حبل الكذب قصير وهؤولاء لم يعد لهم حتى الحبل القصير وبات كل شي مكشوف واصبحت رواياتهم مثل روايات الف ليلة وليلة وكل يوم يخرجون لنا برواية عنوانها ونهايتها مفقودة . رد على تعليق
زائر 55 | 2:52 ص الاجراءات تطبق على فئة معينة من المواطنين بدون مساءلة بحق الفاعلين الاشباح .. رد على تعليق
زائر 59 | 3:11 ص المشتكى الى الله يوم القيامة على كل من قتل نفس بريئة رد على تعليق
زائر 61 | 3:18 ص رحم الله شهدائنا الأبرار برحمته الواسعة رد على تعليق
زائر 62 | 3:24 ص حسبنا الله وكفى """الكل يدري صغيرنا قبل كبيرنا ""من هو المتسبب ""فلتنم ولتنعم يامصطفى ويارفاق مصطفى فعين الله لم تنم رد على تعليق
زائر 66 | 3:45 ص ماقصرت يا أستاذ هاني نعم من فعل منكر له عقابه وعقاب في الاخرة
ومن صغرنا علمونا اهلنا إن الي يسوي غلط و يكذب يروح النار وتربينا على جذي
الجماعة غير من صغرهم يعلمونهم الكذب الصح يسونه غلط والغلط يسونه صح
ما أدري إلى متى بيطلع ويكذب الساعة 5 رد على تعليق
زائر 75 | 4:42 ص نيران صديقه
زائر 70 | 3:53 ص عين الله ترعاك
وتحفظ قلمك الشريف رد على تعليق
زائر 71 | 3:53 ص اخوان في عمر الزهور و خلال اقل من شهرين.
حرام اللي صار و دم الناس مو لعبة.
و القصاص من المتسبيين في قضية مصطفى امر جلي لان الداخلية رفعت ايدها.
و بالنسبة الى محمد على اهله ان يرفعوا قضية ضد الداخلية بسبب الدفن الغير قانوني و طلب تحقيق مفصل في كيفية وفاته. رد على تعليق
زائر 74 | 4:24 ص قل لهم يا استاذ اكذبوا ما شئتم فإن أملنا في ربنا الذي يعلم السرّ واخفى من السرّ ، هو وحده استئمناه دماء هؤلاء الفتية ومن سبقهم وكفى به امينا عليهم رد على تعليق
زائر 76 | 4:45 ص في اليوم الذي استشهد فيه مصطفى حمدان تم اعتقال اصدقاء حمدان وتم الافراج عنهم لاحقاً رد على تعليق
زائر 77 | 4:46 ص اذا انتهى التحقيق في قضية مقتل الشهيد علي مشيع وعبدالرضا بوحميد بباشرون في الباقي رد على تعليق
زائر 79 | 4:49 ص لا فض. فوك استاذ هاني رد على تعليق
زائر 80 | 4:51 ص الله مو غافل رد على تعليق
زائر 81 | 5:42 ص معروفه اللي اعتقلو الشباب لما طاح مصطفى هم نفسهم اللي قتلوه رد على تعليق
زائر 82 | 5:53 ص في قضية استشهاد الضابط الحمادي تم معرفة القاتل خلال ايام مع ان القتل وقع في مزرعة و ربما كان لا يوجد فيها احد اما في قضية مصطفى حمدان فتم تصفيتن امام الملأ و لم تتعرف الداخلية على قاتله فكيف ذلك!!! رد على تعليق
زائر 85 | 6:21 ص إذا لم نتدارك جميعاً مشاكل البلاد ونضع اليد على الجرح فلا نأسف بعدها... لا بد من الجلوس مع شخصيات سياسية وعلماء من البلاد ووضع الحلول وكل مشكلة ولها حل، والبحرينيون قادرون على تجاوز هذه المحنة التي ليست في صالح الحكومة والشعب على حد سواء.

حفظ الله البلاد والعباد من كل شر. رد على تعليق
زائر 86 | 6:21 ص هناك اكثر من 200 ضحية سوف لن ننساهم ولن ننسى... رد على تعليق
زائر 99 | 11:20 ص نسيتهم او ما نسيتهم ماراح يرجعون
زائر 89 | 7:29 ص ...يمهل ولايهمل رد على تعليق
زائر 90 | 7:44 ص الى الله المشتكي . الحق ان لم يظهر اليوم فسوف يظهر غدا . رحم الله شهداء الفداء رد على تعليق
زائر 91 | 8:03 ص و الله البحرين صارت "بلد الخوف و الحرمان" بدل ما تكون "بلد الكرام مهد السلام" .. المستقبل مظلم رد على تعليق
زائر 93 | 8:13 ص الى الله المشتكي . الحق ان لم يظهر اليوم فسوف يظهر غدا . ... رد على تعليق
زائر 95 | 8:36 ص ممكن من الداخليه تستعرض الينا التصوير الفيديو عند هجومها على الدراز لنرى الحقيقة وهل كان عند الشباب ...قنابل يدويه كما قالت الداخلية رد على تعليق
زائر 96 | 8:41 ص لنا رب .. يمهل ولا يهمل .. ... رد على تعليق
زائر 97 | 10:00 ص كفى بالله ناصرا وحسيبا رد على تعليق
زائر 101 | 11:32 ص زاءر الكل يعلم عن طريق الافلاموغيرها من المشاهد الحقيقيه التي تعرض في. الشاشات المرءيه ماهو مفعول القنابل اليدويه وكم المساحه المؤثره اثناء استعمالها...افيدونا
زائر 102 | 1:32 م يمهل و لا يهمل رد على تعليق
زائر 103 | 5:34 م اين سلاح محمد حمدان كان اعزل فلماذا قتل رد على تعليق
زائر 104 | 1:36 ص اي ندري كالعادة نفس الاسطوانة قولو هو كان طالع من البيت يشتري خبز حق يأكل ااخوانه الصغار.
زائر 105 | 6:27 ص حسبنا الله ونعم الوكيل