العدد 5348 بتاريخ 28-04-2017م تسجيل الدخول


الرئيسيةالأعمدة
شارك:


«شباب الثانوية»... سنة وشيعة

يسعى كثيرون، لإشاعة حالة الاحتقان بين الناس، ويروج الكثير من الموتورين عبر مواقع التواصل الاجتماعي لروح الفرقة بين أبناء مجتمعنا. ولا يختلف اثنان على أن ما مررنا به من أزمة سياسية طوال السنوات الست الماضي خلق نوعاً من أنواع الشرخ الاجتماعي.

وزير الخارجية البحريني تحدث في كلمة ارتجالية، قيل أنها «من القلب إلى القلب»، بلا رسميات ولا حواجز، حازت بعدها على تصفيق وترحيب حار، وجه فيها إلى الشباب والشابات، الحضور في ملتقى القيادة الأول الذي نظمته مؤسسة المبرة الخليفية السبت (22 أبريل/ نيسان 2017)، دعوة إلى نبذ الفرقة والخلافات في المجتمع البحريني، والتعامل على أساس مبدأ واحد هو أننا جميعاً إخوة لا يميزنا ولا يفرقنا أي شيء.

ما انطلق منه وزير الخارجية، شبيه جداً بمرحلة عشتها في حياتي ومازالت قائمة حتى الآن، عندما تحدث الوزير أنه شخصياً «درس في المدارس الحكومية حتى المرحلة الثانوية، بدءاً من الرفاع وحتى مدرسة مدينة عيسى الثانوية للبنين، وهي المدرسة التي جمعت كل أبناء المدن والقرى والمناطق في البحرين آنذاك، بدءاً من مدينة عيسى ومروراً بقرى توبلي وسترة وجو والدور وعالي وبوري ومناطق الساحل الغربي دمستان وكرزكان وغيرها. واجتمعنا كلنا في صف واحد، إخوة متماسكين لا توجد بيننا أي فوارق متمسكين بحبل الأخوة والوطن الواحد».

هذه ذات التجربة التي عشتها شخصياً، كونها انطلقت فعلياً من المرحلة الثانوية وفي المدرسة ذاتها «مدينة عيسى الثانوية للبنين»، كانت بداية التشابك والارتباط مع الآخرين بشكل فعلي وحقيقي، كانت بداية فهمي لتركيبة المجتمع البحريني بكل تلاوينه وتركيباته.

في تلك المرحلة، لم يسأل أحد عن مذهب الآخر، أو ديانته، أو انتماءاته، نتنقل بين الصفوف جميعاً، ونخرج في الرحلات الشبابية جميعاً، وكان من بيننا أيضاً الفنان منصور صنقيمه كشخصية لم تكن بارزة بعد في ذلك الوقت؛ ولكنها كانت تتمتع بذات النفسية والروح المرحة.

بالنسبة للكثيرين فتلك المرحلة انتهت بعد سنوات طويلة والدخول في معترك الحياة، والانشغالات اليومية، بالنسبة لنا تلك المرحلة لم تنته في ظل هذا الوضع الاستثنائي الذي نعيشه، إذ إن هناك من تحرك ليعيد تلك «اللمة» والجمعة.

نعم عدنا من جديد «شباب الثانوية» في مجموعة خاصة بكل ألوانهم وأشكالهم وانتماءاتهم وتوجهاتهم ووظائفهم، نجتمع ونلتقي ونتحدث ونتبادل الذكريات الجميلة دون النظر لما كنا عليها، وما وصلنا إليه، بوصلتنا واحدة أننا أخوة في وطن واحد، مهما اختلفنا.

نختلف فكرياً، سياسياً، عقائدياً وغيرها، نتفق على أمر واحد وهو أننا أصدقاء جمعتنا مرحلة من أجمل مراحل عمرنا، قاسمنا مشترك، فلذلك كوننا لا نتفق في أمور كثيرة، فقد وضعنا لأنفسنا خطاً عريضاً وهو أن الاختلاف بيننا لن يفسد لودنا قضية.

نعم عشنا سنوات لن يفرقنا شيء، وسنعيش، لأنه كما قال وزير الخارجية «أساسنا قوي»، مهما حاول البعض صنع الكراهية، واستغلال الأوضاع لضرب فئة أو التحريض عليها أو كراهيتها، أو الاستحواذ على مكتسباتها وغيرها.

البعض راجع نفسه وأعاد النظر فيما قاله، وتراجع عن الحديث عن أن الأزمة في البحرين «طائفية»، وأدرك أن ذلك الحديث لعب بالنار وخطير ومدمر للجميع بلا استثناء.

والبعض مازال يلعب بذات النار، لأنها الفرصة الوحيدة له ليزيد من منافعه ومكتسباته الشخصية وغلته حتى لو تدمر الوطن بأكمله، ولذلك يعمل على تأجيج تلك النار بين الحين والآخر، وهو ذاته من روج لإنشاء حتى سوق خضراوات «لهم» وغيرها، وهو من كشف عن استغلالهم لضرب الآخر، وللحفاظ على مكاسب «هم» فقط، وهو من كان يروج دوماً لفكرة الخلاف الطائفي، والذي لم يكن موجوداً إلا في مخيلتهم.

متمسكين بحبال الأخوة، ونطالب بحق الجميع في حياة كريمة، فلا فرق لأحد على أحد في كل شيء، ولذلك تطالب فئة كبيرة في هذا الوطن بأن يكون الإنسان البحريني في توبلي وسترة وجو والدور والرفاع والمحرق وعالي وبوري ودمستان والبسيتين وكرزكان والجسرة والبديع والزلاق، وفي كل مكان متساوين في الحقوق والواجبات في كل شيء، لتعود المياه لمجاريها وأفضل من السابق، ولتعود «اللمة» من جديد بلا منغصات، وبلا مثيرين للفتن ومستغلين لها، ومستنفعين منها. نعم سنعود من جديد كما كنا، وكما عادت «لمة» شباب الثانوية.



أضف تعليق



التعليقات 45
زائر 1 | 10:40 م مع الأسف الشديد استغل أصحاب المرضى النفسي احداث 2011 لتفريغ شحنة الحقد الطائفي والأنتقام من ابناء هذا الشعب ......بل حارب الناس في رزقهم تعليمهم ووطنيتهم .......... رد على تعليق
زائر 2 | 11:02 م كلام الليل ممسوح بزبدة : هذا الشعب شبع من الكلام والشعارات الفارغة ... رد على تعليق
زائر 3 | 11:08 م كيف أعاودك وأثر فأسك في رأسي؟ بل أكثر من ذلك فالعوائل البحرانية كلها مكلومة ومنكوبة ولها ما لا ينسيها والشواهد كثيرة ... رد على تعليق
زائر 4 | 11:11 م المشكلة الجدد هم من يريد التفرقة والطائفية في المجتمع، حتى يحصل على المناصب القيادية العليا ،وأما الموطن الأصلي يطلع مولد بلا حمص . رد على تعليق
زائر 5 | 11:16 م نريد الدعوة للتآخي والمحبّة لكن الكأس قد كسر

نريد الدعوة للتعايش لكنّ ما حصل أظهر لنا حقائق نفوس مريضة كانت تتربص بنا الدوائر.

لمجرد مطالب شعبية بسيطة... رد على تعليق
زائر 6 | 11:36 م اتمنى ان نعود كالسابق لكن لست متفائلاً وذلك لثلاثة أسباب :
عدم الاعتراف بوجود ازمة.
عدم مراجعة وتصحيح الأخطاء من الطرفين
ما زال المؤزمون والمستفيدون من الازمة في الواجه رد على تعليق
زائر 7 | 12:20 ص نريد ان نعرف السبب
انا سني وانا معك قلبآ وقالبآ ولكنك لا تذكر الاسباب التي دعت الي هذه القطيعه ،،نريد شفافيه في كتاباتنا حتي نستطيع النقاش ولا نريد ان نخفي وجوهنا خلف الحائط . رد على تعليق
زائر 15 | 1:16 ص التمييز يخلق القطيعة والضغينة حتى بين الإخوان.

التعامل مع المجتمع وكأن هذا ابن وهذا ابن ضرة

تمكين الإقصائيينو من التحكم في مفاصل رئيسية في الدولة فيقربون و يبعدون على أساس العرق و المذهب و الإنتماء و الولاء لا الكفاءة و هذا ما طالب به أحدالمتملقين من يسمون بالصحفيين.

التشديد على البعض و غض الطرف عن الطرف الآخر.

التقرب من فئة و الإبتعاد و الإبعاد لأخرى
زائر 8 | 12:33 ص ان الافاعي وان لانت ملامسها عند التقلب في انيابها العطب 2011 رد على تعليق
زائر 19 | 1:33 ص لايحمل الحقد من تعلوا به الرتب

ولا ينال العلى من طبعه الغضب

على مر التاريخ، ان ما نحمل المحبة والمودة والتقدير والاحترام ونضحي من اجلنا واجلكم نذرنا ابنائنا للوطن والاجيال القادمة ليتكم تعلمون
زائر 10 | 12:56 ص أكثر من أجج الفتنة هم المستنفعين ومن تم توطينهم من أصقاع الأرض . رد على تعليق
زائر 12 | 1:04 ص في عز الازمه كانت البواق تصدح بالسب و اسباب التفرقه و هده الابواق و بامر رسمي وحدها قادره علىردم الصدع جزئيا رد على تعليق
زائر 13 | 1:04 ص الامم باخلاقها مابقيت فان هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا رد على تعليق
زائر 14 | 1:08 ص المشكله اصبحت اكثر تعقيدا فلم تعد المساله شيعه و سنه بل دخل ... الخلاصه المجتمع البحريني صار سلطه غير متجانسه ... رد على تعليق
زائر 16 | 1:16 ص اذا فات الفوت ماينفع الصوت رد على تعليق
زائر 17 | 1:18 ص اتسع الفتق علي الرقع رد على تعليق
زائر 20 | 1:36 ص لا فرق بين سني او شيعي او مسلم او مسيحي او يهودي او بوذي او هندوسي او عربي او عجمي كلنا بشر رد على تعليق
زائر 21 | 1:39 ص وهل يمكن تصليح الاناء المكسور.. وكما قال رسول الله (بعد الذي قلتم فلا) رد على تعليق
زائر 22 | 1:46 ص يقولون الافعال اقوى من الاقوال...لا نحتاج لكلام عن الاخوة بين الناس في ظل وجود الافعال التي تثبت بشكل يومي وبدون اي التباس غير ذلك.... رد على تعليق
زائر 23 | 1:50 ص كنا اخوان سنة وشيعة لكن الآن البحرنيين صرنا خليط ......أشكال وألوان من جميع الجنسيات صرنا بحرينيين بس كل واحد أصله من بلد وانتمائه إلى بلده الأصلي والبحريني الأصلي سواء سني اوشيعي اكيد بيكره من أخذ خير بلده من سكن او عمل رد على تعليق
زائر 40 | 4:11 ص أحسنت ....أ هاني فردان
اخوكم على الروساني. .
شباب الثانويه.
زائر 24 | 2:07 ص ماهو اساس التآخي و التآلف

ماهي آليات تطبيق هذه الاسس

من المعني بتطبيقها

تسالات لم يتطرق لها احد نعم عناوين عريضة و براقة كلنا اخوة و قلب واحد لكن اين العمق

كل المتطرفين دارسين في مدارس حكومية و يمكن في صف واحد

ظاهرة التنافر ليس ظاهرة بحرينية انها ظاهرة بلاد العرب اوطاني المفتت حيث الجلدة الواحدة لا تطيق بعضها البعض ارجع الى مقال السيدة ريم خليفة بتاريخ ١٦/٤/٢٠١٧

هذه الظاهرة تحتاج الى متخصصيين و اعلام مسؤول لتفتيت هذه العقد و الامراض

البحرين صغيرة من الممكن جدا حلحلة

د.الصددي رد على تعليق
زائر 25 | 2:12 ص الأزمة طائفية وعنوانها سياسي وحقوقي رد على تعليق
زائر 29 | 2:19 ص كلنا واحد((كنا) ولكن ما احدثه الشيطان من فتن وسع الهوة و فرق الامة،،،العلاج يحتاج فترات رد على تعليق
زائر 30 | 2:26 ص اللهم انا نرغب اليك بالعزة والكرامة واذلال النفاق واهله وتجعلنا من الدعاة الى طاعتك يا ارحم الراحمين . رد على تعليق
زائر 31 | 2:28 ص قال أحدُهم : وتَطَأفَنَ الإعلامُ في قَنَواتِهم ××× لِيَكونَ بينَ المَذهَبَينِ شِقاقُ
لا ندري إلى أين تُؤخذُ البلد؟؟!! الله يسلم العالم بس رد على تعليق
زائر 32 | 2:34 ص شبابنا الجامعي مستهدف في حرمانه من البعثات او اذا دخل الجامعة لا يستطيع اكمالها لانه اما يكون مطارد او يزج به في الطوامير لسنوات عمره والحرمان بكلتا الطريقتين . فهو مستهدف وحرمان الوطن من الطاقات والعقول لعرقلة مسيرته الوطنية المستقبلية . رد على تعليق
زائر 33 | 2:37 ص نعم كلنا اخوة و الوطن للجميع المشكلة في النظرة الضيقة لمفهوم المواطنة كان هناك معهد ديني واحد يجمع الكل لدارسة الدين إلا انه تم انشاء معهد ديني جعفري الي جانب المعهد السابق. ارى في ذلك اكبر مسبب للتفرقة بين المواطنين لو كان هناك معهدا واحدا يدرس المذاهب المختلفة للمواطنين ففي ذلك مكسبا للجميع دينا و دنيا. رد على تعليق
زائر 34 | 2:41 ص خلق الأزمات استراتيجية لا يبدو لها انفراجة والمستقبل لا يبشر بخير ...فالقانون يمكن أن يطال الجميع بحجة أو بدون حجة رد على تعليق
زائر 35 | 2:43 ص راحت ايام لول ايام الدراسة في الثمنينات والتسعينات ما في عنصرية اوحقد كلنا اخوان ما في احد احسن من احد رد على تعليق
زائر 36 | 2:54 ص فهم الأزمات بمنظور ديني يحول مواقفنا الى مواقف ذات قدسية و نفرض على الله تبني موقفنا فنتكلم بلسان السماء و نبطش بلسانها
لا احد مستثنى رد على تعليق
زائر 37 | 3:09 ص ماهو اساس التآخي و التآلف
ماهي آليات تطبيق هذه الاسس
من المعني بتطبيقها
تسالات لم يتطرق لها احد نعم عناوين عريضة و براقة كلنا اخوة و قلب واحد لكن اين العمق
كل المتطرفين دارسين في مدارس حكومية و يمكن في صف واحد
ظاهرة التنافر ليس ظاهرة بحرينية انها ظاهرة بلاد العرب اوطاني المفتت حيث الجلدة الواحدة لا تطيق بعضها البعض ارجع الى مقال السيدة ريم خليفة بتاريخ ١٦/٤/٢٠١٧
هذه الظاهرة تحتاج الى متخصصيين و اعلام مسؤول لتفتيت هذه العقد و الامراض
البحرين صغيرة من الممكن جدا حلحلة
د.حسن الصددي رد على تعليق
زائر 39 | 3:45 ص وهل مسموح لنا أن نقول الحقيقة كما هي وأن نتكلم بصراحة يا زائر 7 ؟
لو تحدثنا بصراحة وقلنا الحقيقة لن تنشر ولن تقبلها لا أنت ولا غيرك .
وأما اذا أردت ان تجعل من المزاعم والخرافات الملفقة حقائق وكررتها فلن نصل معك إلى فائدة . رد على تعليق
زائر 41 | 4:49 ص الطائفية سببها تدخل رجال الدين في السياسة ...... لذلك أفضل حل لنا و لأولادنا و احفادنا هو ان نفصل الدين عن السياسة و الدولة كي يعيش اولادنا بسلام دون نزاعات طائفية قبيحه كل واحد يعبد ربه بطريقة و لكن داخل معبه و لا يخرج لنا قناعاته الدينية في الشارع لانها ستفوق الناس و لا تقول لي ان نحكم بالشريعة لان إجابتي ستكون اي شريعه السنية ام الشيعية ؟ لن يقبل احد بشريعة الطرف الآخر رد على تعليق
زائر 42 | 4:50 ص خربوا البحرين
التجنيس السياسي اللي صار دس السم بالعسل والبحرين ختربت صراحه ما عادت مثل لول أمان وحب وتكاتف البحرين تحتاج الى اعادة ترميم شامل والله المستعان . رد على تعليق
زائر 48 | 5:53 ص كل شي قطيتو على التجنيس ما في عندكم شماعة ثانية انت تبى تحل المشكلة او تبى تدور في حلقة مفرغة
زائر 43 | 4:57 ص يجب ان يكون شعارنا هو الذين لله و الوطن للجميع و ان نبعد رجال الدين عن السياسه و الحياة العامة لانهم اهم أسباب المشاكل و انا هنا لا استثني احد منهم كلهم سنه و شيعه أوروبا لم تتطور و تتقدم الا بعد ابعاد رجال الدين الكاثوليك و البرتوستانت عن السياسه رد على تعليق
زائر 55 | 7:17 ص شنهو نبعد رجال الدين هدا كلام عنصري و غير عقلاني ليش المتدينيين ما هم مواطنيين ثانيا ليش تعمم ادا في مشكله في رجال دين حددهمك و اقصهم فالمشكله ليست فس الدين بل في بعض رجال الدين هل تستطيع ان تقول ان الرسول ص ليس رجل سياسه ثم انظر بعقلانيه للواقع لولا رجال الدين لاصبحت البحرين ليبيا ثانيه فالعقلاء منهم هم من منع الشباب من لبس الاحزمه و تخريب المنشئات و القتل العبثي فلولا الدين الصحيح لانبثقت الفوضى ورجال الدين الموتورين معروفون تعدوا بازماتهم المجتمع البحريني و دهبوا للدول العربيه حاملي الاموال
زائر 50 | 6:46 ص التجنيس احد أسباب المشكلة!؟
زائر 53 | 7:05 ص التجنيس المشكل الأساس اذا انحلت بتنحل باقي المشكل باذن الله رد على تعليق
زائر 54 | 7:13 ص الطائفية ازدادت بقوة في المجتمع لأسباب كثيرة...مثلا اللي يطالب بمحاربة الفساد يصبح مطلبه طائفي. واللي يطالب بوقف التجنيس هم نفس الشي واللي يطالب بالعدالة هم نفس الشي وقس علي ذلك الكثير... مطلوب افعال وليس كلام...ضحايا الطائفية كثيرون ...ويعانون ولا يعرفون متي تنتهي امراض الطائفية... رد على تعليق
زائر 57 | 7:42 ص ممكن تقول لي اشلون احد اسباب المشكلة هم قالو لك اقطع العلاقة بغيرك ولا تتصل فيه احنا عندنا مشكلة نريد لها حل ماهو الحل لتعود المياه الى مجاريها صح مشكلة التجنيس لها مساوئ كثيرة ولكن لا ندخل التجنيس في كل مشاكلنا هل اذا تم تسفيرهم راح ترجع العلاقة السابقة
زائر 58 | 8:37 ص ما دام في ناس تدافع عن رجال الدين اي شريعة تبغينا نحكمها ؟ اذا حكمنا شريعة السنه راح يزعلون الشيعه و ما يقبلونها و اذا حكمنا شريعة الشيعه راح يزعلون السنه ؟ لا تقص على روحك اخوي رجال الدين هم سبب التفرقه الطائفية و انقسام المجتمع و من اجل مستقبل أفضل لأبنائك و ابنائي يجب ابعادهم عن السياسة و الشأن العام
زائر 60 | 4:08 م و أنا عشت نفس التجربة في اواخر الستينات و بداية السبعينات في المرحلة الثانوية بمدرسة الهداية الخليفية، كنا وزملاء من الطائفة السنية الكريمة كإخوة متحابين اكثر منا كزملاء،ابرزهم أخي معالي وزير الداخلية الشيخ راشد بن عبدالله الذي زاملته لثلاث سنوات في المرحلة الثانوية، تخرجنا معاً في عام 1971 حيث التحق هو بالحرس الوطني(قوة دفاع الحرين حالياً) والتحقت كمتدرب في الأرصاد الجوية. كذلك كان معنا الأخ العميد محمد شويطر المدير العام للإدارة العامة للدفاع المدني و غيرهما. زمن جميل حقاً نتمنى عودته اليوم رد على تعليق
زائر 63 | 4:17 ص الذين ارادو من البحرين في ازمة مستدامة لا تنتهي هم المستنفعين من خيرات البلاد الي الابد من وظائف و بعثات و سكان .....نسال الله العلي القدير ان يجعل بلادنا وبلاد المسلمين في امن وامان انا شا الله تعالى ،،، رد على تعليق