محطات في كرة اليد
الدفع بمجموعة جديدة من المدربين الوطنيين في المنتخبات الوطنية للعبة كرة اليد في الاتجاه الصحيح، هؤلاء أنجزوا مع أنديتهم، ويجب أن تفتح لمن ينجز أبواب المنتخبات، وأن لا تكون المنتخبات حكرا على أسماء معينة حقيقة طيبة.
- المدرب الايسلندي جودنسون من أفضل المدربين في العالم في الوقت الحالي، يجب الاستفادة من خبراته، كلفته بلا شك عالية جدا، وعلى مدربينا الوطنيين عدم تفويت حصصه التدريبة والاجتماع به للاستفادة، كان واضحا وصريحا في دعوته للجميع لحضور التدريبات.
- قد لا أتفق كثيرا مع رؤية رئيس الاتحاد علي عيسى بشأن النسبية في المنتخب الوطني الأول ورده على سؤالي في المؤتمر الصحافي، أعتقد بأنه على اتحاد اليد تقديم مزيد من الدعم الأسماء الشابة التي يعتقد بأن المستقبل ينتظرها لتأخذ موقعا داخل المنتخب، فأعمدة الجيل الحالي على أعتاب الثلاثين.
- شكرا جزيلا للاعبي النجمة والأهلي على ما قدموه في المباراة النهائية لبطولة الدوري، كان نهائيا رائعا وممتعا وشيقا ويتناسب مع قطبيتهما وتاريخيتهما في اللعبة.
- مازلت أقترح على اتحاد اليد الاستفادة من المباريات الحاسمة في الدوري والكأس، لا أفهم بصراحة الإصرار على عدم إقامة نهائي الدوي والكأس ونص نهائي الكأس بنظام الـ Best of، هذا النظام يعطي الزخم الإعلامي والجماهيري ويخلق مزيدا من التنافسية، أرجوا التغيير في بطولة الكأس إذا كانت الأندية لا تمانع.
- مازلت أقول، وأعلم بأن البعض لا يوافقني الرأي، يجب مراجعة قرار إيقاف جمهور النادي الأهلي، لست مع مثل هذه العقوبات، لأنها ليست في صالح اللعبة، اللعبة بحاجة لجمهور الأهلي وجمهور النجمة وجمهور باربار، هذه القاعدة.
آخر السطور...
الاختلاف في الرأي لا يفسد للود قضية، هناك من تختلف معهم ويحترمونك ويناقشونك إما أقنعتهم أو أقنعوك، وهناك من تختلف معهم ويسقطونك فيما لا يملكون الجرأة على مناقشتك.