عاشت قرية المالكية بأكملها لحظات من الفرح الرائعة الليلة الماضية حينما حقق فارس الغربية الفريق الملكاوي لكرة القدم انجازاً لم يسبق أن تم الوصول إليه وهو إحراز المركز الثالث في دوري الدرجة الأولى لكرة القدم بعد الحد البطل والمحرق الوصيف، ومتقدماً على فرقٍ لها تاريخها وباعها الطويل في كرة القدم البحرينية مثل الرفاع والرفاع الشرقي والأهلي، لتكون الفرحة في ملعب مدينة خليفة الرياضية أمس وكأنها فرحة بإحراز بطولة، ولما لا، فهذا المركز في ظل كل الظروف المحيطة بالنادي يعني "بطولة" بحد ذاتها.
المالكية كان يحتاج لنقطة التعادل على أقل تقدير من أجل إحراز المركز الثالث مع عدم فوز الرفاع على المحرق بفارق ستة أهداف!، لكن الفريق وبالرغم من كونه قليلاً مايخوض مثل هذه المباريات التاريخية إلا أنه لم يتأثر بأي ضغوط فيها، فهو كان الطرف الأفضل والأخطر في الشوط الأول لكنه عجز عن التسجيل، ثم في الشوط الثاني ورغم تقدم الشرقي أولاً، فقد كان الفريق الأخضر متماسكاً لأبعد الحدود وتعامل مع المجريات كما يجب ولذلك سجل التعادل وأتبعه بالثاني ليعلن أنه الأحق بإحراز المركز الثالث والظفر بالميدالية البرونزية التاريخية.
الأفراح في أرضية الملعب بعد المباراة وعلى المدرجات وفي غرفة الملابس وفي طريق العودة ثم في قرية المالكية لم تكن (مصطنعة) أو معداً لها، بل اتمست بالبساطة والعفوية، فترى الصغير والكبير والأب والولد واللاعب والإداري والمدرب والجماهير ومجلس الإدارة، الكل يحتضن الآخر، الكل يُقبل الآخر، الكل يُبارك للآخر، إذاً هي الروح التي يتميز بها الملكاويون عن غيرهم، هو القتال الذي قلما نجده في الغير، صحيح الإمكانيات المادية شحيحة في النادي مقارنة بالبقية، ولكن المالكية لديها ماليس لدى الآخرين، وهذا سر من أسرار النجاح!.
عندما تتحدث مع المدرب أحمد صالح الدخيل قبل مباراة الرفاع الشرقي الأخيرة بأيام عن أهمية ذلك اللقاء فيجيب "وصلت أهمية المباراة لدى الملكاويين إلى أنك لو تتكلم مع الجدران هناك فسيجيبونك عن أهمية النقاط الثلاث والوصول للمركز الثالث"، إذ حينها تدرك مدى الشغف الكبير بكرة القدم في هذه القرية وحُب الوصول لأفضل الانجازات الكروية رغم تواضع المدخول والإمكانيات، وفعلاً تعرف إن هنالك عملاً في هذا النادي، بل في هذه القرية ككل، فلولا كل هذا الدعم الذي يلقاه الفريق من كل شخص في القرية لما وصل الفارس إلى ماوصل إليه!.
في مشواري الإعلامي المتواضع، عايشت العديد من أفراح الفرق المحلية بإحراز الانجازات والبطولات، ولكن عندما ترى وتُعايش فرحة من هذا النوع لهذه الأندية المُكافِحة ينتابك احساس من نوعٍ آخر، لا أعني هنا إن الأندية الأخرى لاتستحق ماوصلت إليه، ولكن القصد إن الفرحة حينما تكون من رحم المعاناة ومن الحفر على الصخر تكون مُختلفة تماماً ويكون طعمها ألذ!.
المالكية قرية بشغفٍ كروي كبير دائماً ماولدت لنا نجوماً تاريخيين يتذكرهم الجميع، وصالوا وجالوا في منتخباتنا الوطنية وأنديتنا المختلفة بإمكانها الوصول لأبعد مما وصل إليها فريقها الكروي هذا الموسم بشرط الابتعاد عن ضغوطات البقاء بين أندية الكبار، فمتى ما ارتدى اللاعبون شعار المنافسة والنظر للأمام وتخلصوا من جلباب اللعب من أجل البقاء فقط فبإمكانهم التخلص من كل الضغوطات، وحينها من المُمكن أن نُشاهد المالكية على منصات التتويج سعيداً ليس بالميدالية البرونزية مثل هذا الموسم فحسب، بل بالذهب، ومن لايعشق الذهب؟!.
مبروك للمالكية.
و حلمي ان ارى فريق سترة ان يفوز بكأس العالم للاندية.
كل شئ ممكن مع الاصرار و الاعداد.
ملجاوي
شكراا خاص الى اهالي سترة
مشكورين ولا تنسوون فريق سترة
الهمه في التشجيع فلربما تتحقق المعجزات
أهل سترة شكرا لكم والله الله في فريقكم لاتخلونه اليوم
لاعزاء للحاقدين،،،،، سنة التميز للمنطقةةالغربية مبروك للفارس والعنيد والرمادي واتحاد الريف
الف مبروك للقائمين على هالعمل من لاعبين ومدربين واأدارايين مبروك الفوز وللامام ان شاء الله نبي نعيد سنة 1990في حصول الكأس عمت الفرحه في ربوع الديره
للحين فب دوري بحريني ! سلام الله ع الرياضه وع الكوره اندثرت بسبب الاوضاع الي نعيشها وماعاد في انتاج كروي نفس السابق ،، الله يفرج
الحمدلله على تحقيق المركز الثالث ،، وما قصروا اللاعبين والمدرب والاداريين والجماهير كلهم يد وحدة ... وان شاء الله إلى الامام والمراكز المتقدمة ،،،، ورسالتي لكم لا تلتفوا للمثبطين ولا تعيروهم أي اهتمام
مبالغة واجد
كان المالكية بطل الدوري وليش ما احتفلتوا بالفريق الحائز علی المركز الثاني لا تبالغون واجد وعلی شنهو مركز الثالث
بسكم عاد
فشلتونا
مركز الثالث
طكطكه ورقص
ولد زويد
المركز الثالث بنسبة إلى فريق المالكية هو بداية قصة النجاح لأنة حسب كلام الأخوة الرياضين فانة النادي دائما يكون في الأخير أو ما قبل الأخير وأنة المركز الثالث يعطيهم دفعة قوية إلى الأمام من أجل مستقبل واعد وأن يكون دائما في المقدمة حفظ الله جميع أبناء فرسان الغربية وربي يجعلكم دائما من الفائزين والله يوفق ويحفظ جميع أبناء الوطن الأصليين في جميع الأندية وفي جميع الرياضات بمختلف انواعها .
من الحره موت قهر
اه لو كنتم تعلمون
عطونا المال ونعطيكم البطولات
لاعبينا يكافحون مت اجل لقمة والتضحية بوقتهم مت اجل رفعة إسكتلندي خاصة والقرية عامة
فتحيتي لهم مت اعماق القلب
عبدالنبي الغريب
من اهالي ستره نبارك الى اهالي المالكيه مبروك انشاء الله السنه القادمة بطل الدوري
اي بطل دوري
الفريق دايخ كلش
اشلون دايخ و الفريق حاصل المركز الثالث. .. يعني لو مب دايخ ابحصل البطوله ... اقول روح حلل في فريجكم
منه دايخ روح البيت واستريح
تعال المالكيه يعلمونك اللعب
مشكورين أهل ستره انشاء الله اليوم فا يزين