الحدادة مهنا أمرسوهة وارتاحو وانة ازاويلهة واتمنا ليكولي الحيرفين مستقبل زاهر ان شاء الله

الله مهنة جميلة وشاقة وفيها إبداع كما اشتاق لهذه المهنة وكم احب ان اتعلم الحدادة والنجاح انه فن رائع. ..أعمالا مميزة مبدعة .تسلم الايادي أيادي الحدادي

وتبقى اليد العاملة النظيفة التى يحبها الله ورسوله .

حي الله الحدادة - أين المنفاخ اليدوي؟ ولماذا تم ادخال آلات وأدوات حديثة كالمثقب الكهربائي وغير
المفروض مثل هذه الحرف والمهن يعتمد فيها على الأدوات القديمة فهذه المهنة مهنة أهلي وأجدادي
رحمهم الله منذ القدم في منطقة الحالة بالمحرق ودكاكينهم اندثرت وأصبح مكانهم كراجات وياليت
الدولة وعلى رأسهم الشيخة مي تقوم بإنشاء دكاكين في سوق القيصرية للحدادة والصاغة أيضا لأن
مثل هذه المهن من أقدم وأعرق المهن في البحرين وإن شاء الله الشباب مستعدون للعمل في هذه
الدكاكين لإحياء هذا التراث في المحرق من جديد

تحية حب وعرفان للمبدع محمد المخرق، لصحيفة الوسط التي لولاها لم يعرفنا احد، للجندي المجهول الكاتب صادق الحلواجي الذي كتب بمداد قلمه آهاتنا
وعبر عن مكنون نفوسنا.. فلقد كانت عنايتكم الصادقة بلسما في ظل هذا التعتيم والتجاهل لمهنة عريقة وقديمة قدم الوجود الانساني على هذه الجزيرة
فشكرا لكم جميعاً...
كامل مهدي الحداد

الحداده مهنه شاقة واتمنى من الدولة توفير بيئة مناسبة لهؤلاء الحدادة ..الله يعطيهم الصحة والعافية .اقترح ان يخصص مكان ملائم وبتقنية عالية الجودة وفتح مدرسة وتعليم الحدادة لان هذه المهنه رغم انها شاقة لكن جميلة ويمكن العمل من خلال تعليم الشباب وتطوير هذه المهنة ويمكن عمل الزخارف الفنية وما شابه ذلك للمنازل وغيرها والحديد هو اساس لكل عمل من البناء والتحف المنزلية .

عساك على القوة... نتمى من المسؤلين في مملكة البحرين اعادة فتح سوق الحدادة في اقرب وقت ..

الايدي الشريفة

تسلم الايدي البحرينية عساه على القوة والصحة والعافية ومشكورين الوسط على هذه الجهد والكاتب والمصور وجميع العاملين في هذا الصرح الجبار(( لو سمح الكاتب والمصور وين يصير محل هذا الرجل الشجاع ))