فرض وزير الثقافة في بريطانيا حظرا مؤقتا على تصدير قطعتين أثريتين، وهما خنجر "لورانس العرب" وعباءته، وذلك بعد أنباء ترددت عن نية بيعهما مجددا لأي متحف أو فرد يستطيع دفع ما يقارب 12 ألف جنيه إسترليني للعباءة، ونحو 122 ألف جنيه للخنجر الذي أهدي للورانس من قبل الشريف ناصر عقب استعادة العقبة، عام 1917، في المشهد التاريخي الذي تجسد في فيلمه الحائز جائزة الأوسكار.
وذكر الموقع الالكتروني للحكومة البريطانية أن هاتين القطعتين "هما أشهر أيقونتين يملكهما لورانس" ويتعرضان لاحتمال تصديرهما خارج البلاد في حال وجدتا مشتريا مهتما. وقالت إنهما يعدان "كنزا قوميا" للمملكة المتحدة يجب الحفاظ عليه.
ويعد لورانس العرب "أحد أكثر الشخصيات المميزة إبان الحرب العالمية الأولى"، وشارك في "الثورة العربية" آنذاك على حد تعبير البيان الصحافي. وكان لورانس دبلوماسيا وعالم آثار، عمل مع عدد من الزعماء العرب، وعرف بارتدائه الزي العربي التقليدي، حيثما ذهب، وذلك حسب ما نشرت صحيفة "القبس" الكويتية.
جم طالبين فيهم
وين بيكون المزاد ترى شراي
أمممم
او صروالة مو للبيع تراني شراي.
السروال عاد ... ما تخاف تفطس من ريحته
هههههه