من حسن الطالع، أن يكون إصدار العدد الثاني من “بيللا” متزامنًا مع العام الجديد 2016 الذي نأمل أن يكون عامًا سعيدًا موفقًا بالخير والسعادة والسلام للجميع، معه ودعنا العام الماضي ...