أي مقدمة توفي حقه، هو لم يبخل علينا في شعره وخلال أمسيته بشيء، إذ كان معنا بما نشاء، شعره الرائع أهداه لنا، وتمتم بأنه لعيوننا يحيا، ولأجل قلوبنا قلمه، يحمل آلامنا، زفراتنا ...