أكتب لكم هذا العمود فجر الثلثاء الساعة الرابعة و8 دقائق كما تشير ساعة «اللابتوب» رفيق دربي، ولم تكن سهرتي هذه الليلة من طيب خاطر ولكن للأسف... هي إجبارية لا محال منها! فأخوكم ...