من ينظر ويقرأ ويسمع عن جامعة النيلين يعرف أن حياة خريجيها أشبه بالوردة، كل ورقة فيها خيال وكل شوكة فيها واقع ضنك مُرٌّ وأليم، إذ أصبحت حياتنا كحبة القرع كبيرة الشكل مغرية الحجم ...